«ذا ماركسمان» يتصدر إيرادات السينما الأميركية

الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
TT

«ذا ماركسمان» يتصدر إيرادات السينما الأميركية

الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»
الممثل ليام نيسون والصّبي المكسيكيّ في مشهد من فيلم «ذا ماركسمان»

تصدّر فيلم الحركة الجديد «الرامي (ذا ماركسمان) للممثل ليام نيسون صدارة إيرادات السينما في أميركا الشمالية مسجلاً 3.2 مليون دولار. حسب وكالة رويترز.
وتدور أحداث الفيلم حول صاحب مزرعة على الحدود بين ولاية أريزونا الأميركية والمكسيك تقحمه الأحداث في الدّفاع عن صبي مكسيكي صغير يفرّ من عصابة تتعقبه إلى داخل الولايات المتحدة.
في حين تراجع الجزء الثاني من فيلم «المرأة الخارقة 1984» (وندروومان 1984) إلى المركز الثاني بعدما تصدّر قائمة الإيرادات ثلاثة أسابيع. ولم تقدّم شركة وارنر بروس أرقام الإيرادات، لكنّها توقّعت جمع 2.6 مليون دولار.
وجاء فيلم الرّسوم المتحركة «عائلة كرود: عهد جديد» (ذا كرودز: أنيو إيدج) في المركز الثالث مسجلاً 2.04 ميلون دولار. واحتل فيلم «أخبار العالم» (نيوز أوف ذا وورلد) المركز الرابع بإيرادات بلغت 1.05 مليون دولار. وجمع فيلم الإثارة «صائد الوحوش» (مونستر هانتر) 920 ألف دولار محتلاً المركز الخامس.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".