بنس سيحضر حفل تنصيب بايدن رئيساً للولايات المتحدة

نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (رويترز)
نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (رويترز)
TT

بنس سيحضر حفل تنصيب بايدن رئيساً للولايات المتحدة

نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (رويترز)
نائب الرئيس الأميركي مايك بنس (رويترز)

نقلت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأميركية اليوم (الأحد)، عن مصدر مطلع القول إن نائب الرئيس الأميركي مايك بنس يعتزم حضور حفل تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.
وكانت الشبكة ذكرت أن بنس يخطط للحضور، ولكنه كان ينتظر دعوة.
كان الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب أعلن أنه لن يحضر مراسم التنصيب المقررة في العشرين من يناير (كانون الأول) الجاري.
وأكد بايدن الجمعة، أنه سيكون سعيداً إذا حضر بنس في يوم التنصيب. وقال بايدن: «إنه مرحب به. وأعتقد أنه من المهم بقدر الإمكان التمسك بما كانت عليه السوابق التاريخية بشأن تغير الإدارات. ولذا نرحب بحضور مايك نائب الرئيس. سنتشرف بحضوره، والمضي قدماً في عملية الانتقال».
في الوقت ذاته أشاد بايدن بقرار الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترمب عدم حضور حفل تنصيبه.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».