ترمب يحظر التعامل مع منصّات للدفع الإلكتروني تملكها شركات صينية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
TT

ترمب يحظر التعامل مع منصّات للدفع الإلكتروني تملكها شركات صينية

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)

وقّع الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترمب، أمس الثلاثاء، أمراً تنفيذياً يفرض في غضون 45 يوماً حظراً على التعاملات مع منصّات الدفع الإلكتروني التي تملكها شركات صينية مثل «ويتشات باي» و«علي باي» وتطبيقات صينية أخرى اعتبرها مصدر تهديد «للأمن القومي».
وكان ترمب قد حاول خلال الصيف فرض حظر على تطبيق «تيك توك» المملوك لشركة «بايت دانس» الصينية، لكنّ محاولته باءت بالفشل بعدما اعتبر القضاء الأميركي أنّ الرئيس تجاوز صلاحياته بفرضه هذا الحظر، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
ولن يكون الأمر التنفيذي ساريا لمدة 45 يوما كالمعتاد، إذ ستنتهي
رئاسة ترمب في 20 يناير (كانون الثاني) مع تنصيب خليفته جو بايدن الذي يقع على عاتق إدارته تنفيذ الأمر أو إلغاؤه، وفق وكالة الأنباء الألمانية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».