ثمانون شركة سياحة محلية وعالمية تحتضنها جدة بمعرضها في فبراير المقبل

شركات سياحية محلية ودولية تجتمع في جدة لبعض فرص الاستثمار والتعاون (واس)
شركات سياحية محلية ودولية تجتمع في جدة لبعض فرص الاستثمار والتعاون (واس)
TT

ثمانون شركة سياحة محلية وعالمية تحتضنها جدة بمعرضها في فبراير المقبل

شركات سياحية محلية ودولية تجتمع في جدة لبعض فرص الاستثمار والتعاون (واس)
شركات سياحية محلية ودولية تجتمع في جدة لبعض فرص الاستثمار والتعاون (واس)

تجتمع ثمانون شركة سياحية سعودية وعالمية في انطلاق فعاليات معرض جدة للسياحة والسفر في دورته الرابعة، المقررة خلال الفترة من الرابع وحتى السادي من فبراير (شباط) المقبل بفندق الهيلتون بمحافظة جدة، في سباق للتنافس على عقد الصفقات الاستثمارية وتوفير الفرص الوظيفية للشباب السعودي.
ويسعى المعرض لاستقطاب أكثر من 25 ألف زائر، وتنظمه إحدى شركات تنظيم المعارض بالتعاون مع الغرفة التجارية الصناعية بدعم من الهيئة العامة للسياحة والآثار وأمانة محافظة جدة، وتستمر فعالياته ثلاثة أيام.
وأكدت مايا حلفاوي رئيسة اللجنة المنظمة، أن المعرض يستهدف قطاعات التسوق والترفيه والإيواء والسفارات والقنصليات وسياحة الصحة والاستشفاء ووكالات السفر والسياحة والتطوير العقاري للمنشآت السياحية ولجان تنمية السياحة بمناطق المملكة ومقدمي الخدمات السياحية والتدريب والتأهيل، ويعمل على إبراز أهم الخدمات السياحية في دول العالم كونه المعرض الأكبر من نوعه على مستوى الشرق الأوسط.
وأوضح عدنان مندورة، أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بجدة، أن المعرض يشكل فرصة لعقد صفقات تجارية بين الشركات العارضة والزائرة يثري المنافسة ويفتح الآفاق الرحبة لتطوير التعاون وتبادل الخبرات بين صانعي القرار والمستثمرين السياحيين.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.