الليرة التركية تنخفض 1 % أمام الدولار في ظل إجراءات احتواء «كورونا»

تاجر يحصي أوراقاً نقدية من الليرة التركية في البازار الكبير بإسطنبول (رويترز)
تاجر يحصي أوراقاً نقدية من الليرة التركية في البازار الكبير بإسطنبول (رويترز)
TT

الليرة التركية تنخفض 1 % أمام الدولار في ظل إجراءات احتواء «كورونا»

تاجر يحصي أوراقاً نقدية من الليرة التركية في البازار الكبير بإسطنبول (رويترز)
تاجر يحصي أوراقاً نقدية من الليرة التركية في البازار الكبير بإسطنبول (رويترز)

تراجعت الليرة التركية واحداً في المائة مقابل الدولار إلى جانب عملات أخرى في أسواق ناشئة، مع تحول مستثمرين للدولار الأميركي منخفض المخاطر، في ظل تشديد عدد كبير من الدول الإجراءات لاحتواء «كوفيد- 19».
وسجلت الليرة 7.7050 مقابل الدولار، بحلول الساعة 07:03 بتوقيت غرينتش، انخفاضاً من مستوى إغلاقها يوم الجمعة عند 7.6280، وفق «رويترز». وارتفعت الليرة في الأيام الأخيرة بفضل توقعات بأن يتبني البنك المركزي سياسات أكثر تشدداً، بعدما ارتفعت نسبة التضخم إلى 14 في المائة في نوفمبر (تشرين الثاني).



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.