«ماكدونالدز ـ السعودية» تستقبل عامها الـ21 بمزيد من النجاحات

«ماكدونالدز ـ السعودية» تستقبل عامها الـ21 بمزيد من النجاحات
TT

«ماكدونالدز ـ السعودية» تستقبل عامها الـ21 بمزيد من النجاحات

«ماكدونالدز ـ السعودية» تستقبل عامها الـ21 بمزيد من النجاحات

* أكملت شركة رضا للخدمات الغذائية المحدودة، صاحبة الامتياز الحصري لسلسلة مطاعم «ماكدونالدز» بالمنطقة الغربية والجنوبية بالمملكة، 20 عاما من النجاح والتوسع. كانت البداية في عام 1994. حين افتتحت الشركة أول فرع لها في حي الحمراء بجدة، وحققت خلال هذه الفترة نتائج ملموسة على مستوى الإنجازات وتنفيذ خطط التوسع، وقدمت الكثير من المبادرات في سبيل خدمة المجتمع. كما تتعهد الشركة بمواصلة مسيرة التقدم والازدهار باستقبال عامها الـ21 في المملكة.
انطلقت سلسلة مطاعم الشركة في المنطقتين الغربية والجنوبية في عام 1994م. بعد افتتاح الفرع الأول، ارتفع العدد إلى 10 فروع بغضون 3 أعوام، ثم تواصل نمو الشركة بإيقاع متسارع لتسجّل خلال 8 أعوامٍ، وتحديدا في أغسطس (آب) 2005م 25 فرعا. وفي عام 2011. بلغ عدد فروع الشركة بالمنطقتين الغربية والجنوبية 50 فرعا. وتهدف استراتيجية التوسع التي تنتهجها ماكدونالدز إلى الاقتراب أكثر من المستهلكين وتمكينهم من الوصول إلى فروعها دون عناء. ثابرت الشركة لتحقق انتشارا واسعا خلال فترة زمنية قصيرة، واحتفلت بتدشين الفرع رقم 75 في صبيا على مستوى المنطقتين الغربية والجنوبية.
وقال محمد علي رضا، نائب مدير عام شركة رضا للخدمات الغذائية المحدودة (ماكدونالدز): «مسيرة الـ20 عاما كانت حافلة وغنيّة بالكثير من الإنجازات على مختلف المجالات. شغفنا على الصعيد الاجتماعي تمثّل بالتزامنا خلال العمل المتواصل والدؤوب في شتّى اهتمامات المجتمع، بدءا بدعم الجهود الخيرية، وتشجيع أنماط الحياة المتوازنة ورعاية الكثير من الأنشطة والبرامج المجتمعية التي أسهمت في ترسيخ علاقتنا الدائمة بالمجتمع».



الدولار يقترب من أعلى مستوى في 3 أسابيع

حُزم من الأوراق النقدية بالدولار الأميركي في محل لصرف العملات بالمكسيك (رويترز)
حُزم من الأوراق النقدية بالدولار الأميركي في محل لصرف العملات بالمكسيك (رويترز)
TT

الدولار يقترب من أعلى مستوى في 3 أسابيع

حُزم من الأوراق النقدية بالدولار الأميركي في محل لصرف العملات بالمكسيك (رويترز)
حُزم من الأوراق النقدية بالدولار الأميركي في محل لصرف العملات بالمكسيك (رويترز)

استقر الدولار قرب أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع مقابل العملات الرئيسية، يوم الاثنين، وسط توقعات بأن يخفّض مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة، هذا الأسبوع، مع إشارات إلى وتيرة معتدلة للتيسير النقدي في عام 2025.

وحصل الدولار على دعم إضافي من ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية، حيث يثق المتداولون في خفض الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، يوم الأربعاء، مع توقعات بأن يتراجع البنك عن مزيد من الخفض في يناير (كانون الثاني) المقبل، وفقاً لأداة «فيد ووتش».

ورغم تجاوز التضخم هدف البنك المركزي السنوي البالغ 2 في المائة، صرَّح صُناع السياسة في «الاحتياطي الفيدرالي» بأن الارتفاعات الأخيرة في الأسعار تُعدّ جزءاً من المسار الصعب لخفض ضغوط الأسعار، وليست انعكاساً لانخفاض الأسعار. ومع ذلك يحذر المحللون من أن «الفيدرالي» قد يتوخى الحذر من تجدد التضخم مع تولي ترمب منصبه في يناير.

وقال جيمس كنيفوتون، كبير تجار النقد الأجنبي في «كونفيرا»: «أظهر الاقتصاد الأميركي مرونة أمام أسعار الفائدة المرتفعة، مما يعني أن احتمال زيادة التضخم إذا انتعش الاقتصاد سيكون قضية يجب أن يعالجها الاحتياطي الفيدرالي». وأضاف: «هناك قلق من أن السياسات الاقتصادية للإدارة المقبلة قد تكون تضخمية، لكن، كما أشار محافظ بنك كندا، في وقت سابق من هذا الشهر، لا يمكن أن تستند القرارات إلى السياسات الأميركية المحتملة، وربما يتبع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا النهج نفسه».

واستقرّ مؤشر الدولار الأميركي، الذي يتتبع العملة مقابل اليورو والجنيه الاسترليني والين وثلاث عملات رئيسية أخرى، عند 106.80، بحلول الساعة 06:05 (بتوقيت غرينتش)، بعد أن بلغ 107.18، يوم الجمعة، وهو أعلى مستوى له منذ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

وزادت العملة الأميركية بنسبة 0.1 في المائة إلى 153.87 ين، بعد أن سجلت 153.91 ين، في وقت سابق، وهو أعلى مستوى لها منذ 26 نوفمبر. كما ارتفع الجنيه الاسترليني بنسبة 0.22 في المائة إلى 1.2636 دولار، بعدما سجل أدنى مستوى له منذ 27 نوفمبر عند 1.2607 دولار. في حين ارتفع اليورو بنسبة 0.2 في المائة إلى 1.0518 دولار، بعد أن هبط إلى 1.0453 دولار في نهاية الأسبوع الماضي، وهو أضعف مستوى له منذ 26 نوفمبر، متأثراً بخفض وكالة «موديز» التصنيف الائتماني لفرنسا بشكل غير متوقع، يوم الجمعة.