«زين السعودية» تقدم مكالمات مجانية لا محدودة للباقات مسبقة الدفع

«زين السعودية» تقدم مكالمات مجانية لا محدودة للباقات مسبقة الدفع
TT

«زين السعودية» تقدم مكالمات مجانية لا محدودة للباقات مسبقة الدفع

«زين السعودية» تقدم مكالمات مجانية لا محدودة للباقات مسبقة الدفع

* أطلقت «زين السعودية» عرضا حصريا للمشتركين الجدد في باقاتها مسبقة الدفع، يمكنهم من إجراء مكالمات مجانية لا محدودة داخل الشبكة لمدة عشرين يوما.
وأوضحت الشركة أن العرض متوافر لكل المشتركين الجدد في باقاتها مسبقة الدفع دون أي رسوم إضافية، مبينة أن على المشتركين إرسال الرمز 1001 إلى الرقم 959 للاستفادة من العرض، ولمدة 20 يوما متواصلة.
ويقدم العرض الجديد قيمة إضافية للمشتركين الجدد، إلى جانب استمتاعهم بالعديد من المزايا التي تقدمها باقات «زين» مسبقة الدفع والتي تتنوع لتلبية مختلف احتياجات مشتركيها، هذا بالإضافة إلى العروض المتفردة التي تطلقها الشركة عبر باقاتها بشكل دوري.
ودعت «زين السعودية» الراغبين في معرفة المزيد من المعلومات حول العرض الجديد إلى الاتصال بمركز العناية بالمشتركين، أو من خلال حسابيها على مواقع التواصل الاجتماعي. كما يمكنهم زيارة الموقع الرسمي لشركة «زين السعودية» على شبكة الإنترنت، أو التوجه إلى أقرب فرع من فروع «زين» المنتشرة في جميع أنحاء المملكة.



للعام الثاني على التوالي... الصين ترفع موازنتها الدفاعية بنسبة 7.2%

 تخطّط الصين لخلق 12 مليون وظيفة حضرية هذا العام (رويترز)
تخطّط الصين لخلق 12 مليون وظيفة حضرية هذا العام (رويترز)
TT

للعام الثاني على التوالي... الصين ترفع موازنتها الدفاعية بنسبة 7.2%

 تخطّط الصين لخلق 12 مليون وظيفة حضرية هذا العام (رويترز)
تخطّط الصين لخلق 12 مليون وظيفة حضرية هذا العام (رويترز)

أعلنت بكين في تقرير حكومي، اليوم (الأربعاء)، أنّ موازنة الدفاع الصينية، ثاني أكبر ميزانية عسكرية في العالم لكنّها متأخرة كثيراً عن نظيرتها الأميركية، سترتفع في عام 2025 بنسبة 7.2 في المئة، أي نفس معدل الزيادة الذي سجّلته العام الماضي.

وقالت الحكومة في تقرير ميزانية العام 2025، إنّها ستخصص للنفقات الدفاعية 1784.7 تريليون يوان (245.7 مليار دولار)، وهو مبلغ يقلّ بثلاث مرات عن ميزانية الدفاع الأميركية.

عناصر من الجيش الصيني (رويترز)

وأظهرت وثيقة صينية رسمية، أنّ بكين تسعى هذا العام لتحقيق نمو اقتصادي «بنسبة 5 في المئة تقريباً» ومعدّل تضخّم بنسبة 2 في المئة وتخطّط أيضاً لخلق 12 مليون وظيفة حضرية.

وبذلك يكون معدلا النمو والتضخّم المستهدفان هذان العام مماثلين لما كانا عليه في العام الماضي، في وقت تواصل فيه الصين التعامل مع أزمة ديون قطاع العقارات، وارتفاع معدلات البطالة، وتباطؤ الاستهلاك بالإضافة إلى الحرب التجارية التي بدأها لتوّه الرئيس الأميركي دونالد ترمب ضدّ العملاق الآسيوي.

وتعهّدت الصين، اليوم (الأربعاء)، جعل الطلب المحلي «المحرّك الرئيسي» لنموّها الاقتصادي، وذلك في تقرير حدّدت فيه الحكومة أهدافها التنموية لهذا العام.

وقالت الحكومة في تقريرها: «سنعالج بأسرع وقت ممكن ضعف الطلب المحلّي، وبخاصة استهلاك الأسر، من أجل أن يصبح هذا الطلب المحلّي المحرّك الرئيسي وحجر الزاوية للنمو الاقتصادي».