إمارة منطقة المدينة المنورة تطور مهارات موظفيها وفق أعلى المعايير

أكدت حرص الأمير فيصل بن سلمان على رفع مستوى الكوادر البشرية

إمارة منطقة المدينة المنورة تطور مهارات موظفيها وفق أعلى المعايير
TT

إمارة منطقة المدينة المنورة تطور مهارات موظفيها وفق أعلى المعايير

إمارة منطقة المدينة المنورة تطور مهارات موظفيها وفق أعلى المعايير

يولي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، تطوير البرامج التدريبية الخاصة برفع مستوى تأهيل الكوادر البشريـة وفق أحدث وسائل التدريب والتأهيل، اهتماما كبيرا، لما لذلك من دور مهم في تعزيز جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين من خدمات مختلف القطاعات بالمنطقة.
وأكد عبد المحسن بن محمد المنيف وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة، حرص الأمير فيصل بن سلمان على استمرار تأهيل الكوادر البشرية، وفق أعلى المعايير وأحدث البرامج.
وتمنى المنيف، عقب تسليم المشاركين من مختلف الأجهزة الحكومية بالمنطقة في برنامج إدارة التغيير الذي نظمته الإدارة العامة للتطوير الإداري بالإمارة، شهادات المشاركة في البرنامج، الذي اختتمت فعاليته اليوم الأربعاء، التوفيق للمشاركين والاستفادة من البرنامج التدريبي في رفع مستوى الأداء في إداراتهم.
وثمن وكيل إمارة منطقة المدينة المنورة، تعاون معهد الإدارة العامة، ومساهمته في تنفيذ الدورات التدريبية التي تتطلبها الاحتياجات التدريبية في المنطقة، مشيرا إلى أهمية برامج التدريب على رأس العمل وبرامج التدريب عن بُعد لتعزيز شمولية الاستفادة من مخرجات المؤسسات التدريبية.
وكان برنامج مهارات التعامل مع المراجعين، قد اختتم أعماله أمس (الثلاثاء)، في إطار البرامج التدريبية التي تنفذها الإدارة العامة للتطوير الإداري بالإمارة، بمشاركة 28 موظفا بالإمارة والمحافظات والمراكز التابعة لها.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.