توقيع مذكرة تفاهم مع فرنسا لتطوير قدرات الجيش اللبناني

قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون مع رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية الجنرال فرنسوا لو كونتر (أ.ف.ب)
قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون مع رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية الجنرال فرنسوا لو كونتر (أ.ف.ب)
TT

توقيع مذكرة تفاهم مع فرنسا لتطوير قدرات الجيش اللبناني

قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون مع رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية الجنرال فرنسوا لو كونتر (أ.ف.ب)
قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون مع رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية الجنرال فرنسوا لو كونتر (أ.ف.ب)

وقَّع قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون، اليوم (الجمعة)، مع رئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية الجنرال فرنسوا لو كونتر، مذكرة تفاهم لتطوير قدرات الجيش اللبناني، وبحث معه العلاقات الثنائية بين جيشي البلدين، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
واستقبل قائد الجيش في اليرزة شمال شرقي بيروت لو كونتر الذي يقوم بزيارة رسمية إلى لبنان، ترافقه السفيرة الفرنسية آن جريو ووفد فرنسي، بحسب بيان قيادة الجيش اللبناني.
وعقد اجتماع في مكتب قائد الجيش «بحثت خلاله العلاقات الثنائية بين جيشي البلدين وسبل تعزيزها، وتخلله توقيع مذكرة تفاهم لتطوير قدرات الجيش اللبناني».
واستمع قائد الجيش، ورئيس هيئة أركان الجيوش الفرنسية، في غرفة عمليات القيادة «إلى إيجاز عن المهمات التي يقوم بها الجيش على مختلف الأراضي اللبنانية، بالإضافة إلى تلك التي اضطلع بها إثر انفجار مرفأ بيروت».
يشار إلى أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد زار لبنان عقب انفجار مرفأ بيروت الذي وقع في الرابع من أغسطس (آب) الماضي، وخلَّف 193 قتيلاً وأكثر من 6 آلاف جريح، ودماراً واسعاً في المرفأ والمناطق المحيطة به.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».