برامبانان الإندونيسي يزيد عدد السيّاح خلال الأعياد

معبد برامبانان في يوجياكارتا بإندونيسيا
معبد برامبانان في يوجياكارتا بإندونيسيا
TT

برامبانان الإندونيسي يزيد عدد السيّاح خلال الأعياد

معبد برامبانان في يوجياكارتا بإندونيسيا
معبد برامبانان في يوجياكارتا بإندونيسيا

يعتزم معبد برامبانان في يوجياكارتا بإندونيسيا زيادة عدد السياح لعطلات عيد الميلاد ورأس السنة المقبلين. وقالت السّلطات مؤخراً إنّ الحصة سترتفع إلى سبعة آلاف سائح في اليوم، أو إلى نحو 60 في المائة من السعة الفعلية لمعبد برامبانان في المرحلة الرابعة من تبني التجربة التشغيلية من الوضع الطبيعي الجديد.
وكانت السعة القصوى للمرحلة الثالثة من التجربة التشغيلية تبلغ خمسة آلاف سائح في اليوم، حسبما ذكر موقع «أنتارا نيوز دوت كوم».
وأعيد فتح معبد برامبانان رسمياً أمام السياح في يوليو (تموز)، في ظل بروتوكولات صحية صارمة تتعلق بفيروس كورونا.
ويعدّ معبد برامبانان بين أشهر المواقع السياحية الشهيرة في يوجياكارتا. وفي منطقة المعبد، يمكن للزائرين رؤية ثلاثة معابد مهمة شُيّدت من أجل ثلاثة آلهة في الديانة الهندوسية، وهي شيفا وفيشنو وبراهما، إلى جانب معابد أخرى تستحق الاستكشاف.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".