رايان رينولدز سعيد لأنه «أبو البنات»

الممثل الكندي الأميركي رايان رينولدز (د.ب.إ)
الممثل الكندي الأميركي رايان رينولدز (د.ب.إ)
TT

رايان رينولدز سعيد لأنه «أبو البنات»

الممثل الكندي الأميركي رايان رينولدز (د.ب.إ)
الممثل الكندي الأميركي رايان رينولدز (د.ب.إ)

قال الممثل الأميركي رايان رينولدز إنّه لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح أباً لثلاث فتيات، وذلك في حوار عن زوجته الممثلة بليك ليفلي وبناته الثلاثة.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن رينولدز (44 سنة)، قال إن «بناتي لديهن قدرات كبيرة، إذا صادفت أمراً جنونيّاً أو مخيفّاً في حياتي، هنّ أوّل من ألجأ إليه لأنّهنّ لديهن الحكمة والقوة، ويتمتعن بالهدوء». وأضاف: «أحب كوني أباً لبنات. لدي ثلاث بنات، لم أكن أتوقع أن أنجب ثلاث فتيات، فلقد جئت من أسرة جميعها ذكور». وأوضح قائلاً، «لدي ثلاثة أشقاء، أنا أصغر الأربعة أولاد».
وكشف رينولدز أنّه وزوجته ليفلي (33 سنة)، يعطيان أولوية لأسرتهما. قائلًا: «أحاول أن أكون متواجداً قدر المستطاع، نحن لا نفترق، ونسافر سوياً أثناء التصوير».
يذكر أنّ رينولدز وليفلي تزوجا في سبتمبر (أيلول) 2012. عقب لقائهما أثناء تصوير فيلم «غرين لانتيرن». واستقبلا ابنتهما الأولى جيمس (5 سنوات)، في ديسمبر (كانون الأول) 2014.
والثانية أنيز (4 سنوات) في سبتمبر 2016. وأعلنا عن ولادة طلفتهما الثالثة بيتي في أكتوبر (تشرين الأول) 2019.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».