مسيرة في واشنطن دعماً للرئيس

شارك أنصار الرئيس الجمهوري في مسيرة داعمة له في العاصمة أمس (أ.ف.ب)
شارك أنصار الرئيس الجمهوري في مسيرة داعمة له في العاصمة أمس (أ.ف.ب)
TT

مسيرة في واشنطن دعماً للرئيس

شارك أنصار الرئيس الجمهوري في مسيرة داعمة له في العاصمة أمس (أ.ف.ب)
شارك أنصار الرئيس الجمهوري في مسيرة داعمة له في العاصمة أمس (أ.ف.ب)

تدفق عشرات الآلاف من مناصري الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس، إلى شوارع واشنطن حيث مر موكب الرئيس أمامهم، للاحتجاج على نتيجة الانتخابات الرئاسية.وقابل المتظاهرون الذين كانوا على مقربة من البيت الأبيض، مرور موكب الرئيس بهتافات داعمة له ولوحوا بأيديهم، ورفعوا لافتات ورايات كتب عليها «أفضل رئيس على الإطلاق» و«أوقفوا السرقة» (للأصوات) و«ترمب 2020: لنحافظ على عظمة أميركا»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وبحلول ظهر أمس كان عدة آلاف من الأشخاص قد تجمعوا في ساحة فريدوم بلازا، مع استمرار وصول آخرين من جميع الجهات وهم يلوحون برايات ويهتفون «أربع سنوات أخرى» في أجواء احتفالية تذكر بأحد مهرجانات ترمب الانتخابية.
واستدعت مشاركة مجموعة «براود بويز» اليمينية المتطرفة في المسيرات، تواجدا أمنيا كبيرا في العاصمة لمنع صدامات مع تجمع مناهض لترمب أمام المحكمة العليا.
وتعطي نتائج الفرز الأخيرة منافس ترمب الديمقراطي جو بايدن فوزا قويا بغالبية أصوات المجمع الانتخابي مع 306 من أصوات كبار الناخبين، مقابل 232 لترمب. ويحتاج الفوز بالرئاسة لـ270 من تلك الأصوات على الأقل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».