خيّمت على العاصمة الأميركية، أمس، أجواء ترقب لإمكان لجوء الرئيس دونالد ترمب إلى إطلاق سلسلة إقالات تستهدف مسؤولين كباراً يُشك في عدم ولائهم له، بعد يوم من إقالته المفاجئة وزير دفاعه مارك إسبر.
وتحدث مسؤولون سابقون وخبراء عن إمكان لجوء الرئيس الأميركي إلى شن عمل عسكري مباغت ضد هدف معادٍ قبل موعد تسليمه السلطة.
وفي وقت يسعى ترمب إلى رص صفوف الحزب الجمهوري وراءه بعد رفضه قبول نتائج الانتخابات، استمر «تعليق» بدء المرحلة الانتقالية بسبب عدم حصول فريق الرئيس المنتخب جو بايدن على موافقة من الجهاز المعني بترتيب عملية نقل السلطة الذي ترأسه موظفة عيّنها ترمب في منصبها.
واشنطن تترقب إقالات... ومخاوف من عملية مباغتة
بايدن ينتظر... والجمهوريون يرصّون الصفوف وراء ترمب
واشنطن تترقب إقالات... ومخاوف من عملية مباغتة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة