مطعم ذكي بمدرسة ثانوية في شنغهاي الصينية

مطعم ذكي بمدرسة ثانوية في شنغهاي الصينية
TT

مطعم ذكي بمدرسة ثانوية في شنغهاي الصينية

مطعم ذكي بمدرسة ثانوية في شنغهاي الصينية

في خضم التطور الحاصل في العالم يعتمد الكثير من البلدان على الآلات والروبوتات في إجراء الكثير من الأعمال الصعبة والخطيرة، غير ان استخدام هذه الآلات والروبوتات أصبح ثقافة شائعة في أغلب المجتمعات الصناعية حتى باتت تستخدم في المدارس؛ حسبما نرى في هذه ا الموضوع الذي يصور كيف استخدمت مدرسة ثانوية في مدينة شنغهاي الصينية روبوتات لإعداد الطعام للطلاب.
فقد نشرت وكالة "شينخوا" الصينية، اليوم (الثلاثاء)، ان صورة ملتقطة يوم الجمعة الماضي المصادف 23 أكتوبر (تشرين الأول) لروبوتات تنقل أطعمة في مطعم ذكي بمدرسة ثانوية في مدينة شنغهاي حيث تستطيع الروبوتات طبخ أكثر من ألف نوع من الأطعمة وتوفير أكثر من ألف وجبة خلال ساعة ونصف الساعة فقط.



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.