ارتفاع التضخم في بريطانيا 5. 0 % بسبتمبر

ارتفاع التضخم في بريطانيا 5. 0 % بسبتمبر
TT

ارتفاع التضخم في بريطانيا 5. 0 % بسبتمبر

ارتفاع التضخم في بريطانيا 5. 0 % بسبتمبر

أعلن مكتب الإحصاء الوطني البريطاني، اليوم (الأربعاء)، تسارع التضخم في أسعار المستهلكين في المملكة المتحدة في سبتمبر(أيلول) مع ارتفاع أسعار المطاعم والمقاهي مستفيدة من خطة "كل بالخارج لتساعد".
وارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 5. 0 % على أساس سنوي، مقابل 2. 0 % في أغسطس (آب) على أساس سنوي.
وجاءت النسبة متماشية مع التوقعات. إلا أنها لا تزال أقل بكثير من المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي عند 2 %.
وعلى أساس شهري، ارتفعت أسعار المستهلكين بنسبة 4. 0 %، لتعوض التراجع الذي بلغ 4. 0 % في الشهر السابق.
وعند استثناء الطاقة والغذاء والمشروبات الكحولية والتبغ، يكون التضخم الأساسي ارتفع إلى 3. 1 % مقابل 9. 0 % قبل شهر.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.