هبوط الأسهم الأوروبية متأثرة بقطاعي الرعاية الصحية والعقارات

هبوط الأسهم الأوروبية متأثرة بقطاعي الرعاية الصحية والعقارات
TT

هبوط الأسهم الأوروبية متأثرة بقطاعي الرعاية الصحية والعقارات

هبوط الأسهم الأوروبية متأثرة بقطاعي الرعاية الصحية والعقارات

نزلت الأسهم الأوروبية، اليوم (الأربعاء)، لترجح كفة خسائر الأسهم الدفاعية أمام التفاؤل إزاء نتائج فصلية مشجعة لشركتي "نستله" العملاقة في القطاع الاستهلاكي و"إريكسون" لمعدات الاتصالات.
ونزل المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية 0.3 في المئة بحلول الساعة 07:11 بتوقيت غرينتش، وهبط قطاعا الرعاية الصحية والعقارات أكثر من 0.5 في المئة لكل منهما.
لكن الأسهم الشديدة التأثر بالدورة الاقتصادية مثل البنوك وشركات صناعة السيارات ارتفعت مع اقتراب مشرعين أميركيين من اتفاق حيال حزمة مساعدات جديدة للمتضررين من فيروس كورونا.
وزاد سهم نستله 0.6 في المئة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها للنمو الذاتي للمبيعات في 2020 ، كما دعم الطلب القوي على أطعمة الحيوانات الأليفة والمنتجات الصحية النتائج الفصلية.
وقفز سهم "إريكسون" السويدية 7.2 في المئة فيما ساهمت هوامش أعلى وإطلاق الصين شبكات الجيل الخامس في تخطي الشركة تقديرات الأرباح الأساسية الفصلية.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.