الوليد يعلن لائحة «المملكة» المرشحة لمجلس إدارة «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق»

خلال اجتماع الجمعية العمومية أوائل 2015

الوليد يعلن لائحة «المملكة» المرشحة لمجلس إدارة  «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق»
TT

الوليد يعلن لائحة «المملكة» المرشحة لمجلس إدارة «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق»

الوليد يعلن لائحة «المملكة» المرشحة لمجلس إدارة  «المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق»

كشف الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، التي تمتلك أكبر حصة في الشركة السعودية للأبحاث والتسويق، أن الشركة ستعلن اللائحة الكاملة لمرشحيها لمجلس إدارة المجموعة السعودية، خلال اجتماع الجمعية العمومية الذي سيعقد في مطلع العام المقبل.
وسيعلن الأمير الوليد، من مكتبه، عن الأسماء المرشحة لعضوية المجلس ضمن الفترة النظامية للترشيح.
جدير بالذكر أن شركة المملكة القابضة تأسست عام 1980، وهي شركة مساهمة عامة تتداول أسهمها في السوق المالية السعودية منذ عام 2007، وتعد واحدة من أنجح الشركات الاستثمارية العالمية وأكثرها تنوعا في مجالات الاستثمارات.



ترمب: لا صحة حول حصول تغييرات في خطط التعريفات الجمركية

الرئيس المنتخب دونالد ترمب يتحدث في فعالية نهاية العام الماضي (أرشيفية - أب)
الرئيس المنتخب دونالد ترمب يتحدث في فعالية نهاية العام الماضي (أرشيفية - أب)
TT

ترمب: لا صحة حول حصول تغييرات في خطط التعريفات الجمركية

الرئيس المنتخب دونالد ترمب يتحدث في فعالية نهاية العام الماضي (أرشيفية - أب)
الرئيس المنتخب دونالد ترمب يتحدث في فعالية نهاية العام الماضي (أرشيفية - أب)

نفى الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب يوم الاثنين تقريراً صحافياً ذكر أنّ مساعديه يدرسون خططاً لفرض رسوم جمركية لن تشمل سوى الواردات الأساسية.

وكتب ترمب على منشور على موقع «تروث سوشيال»: «التقرير الذي نشرته صحيفة (واشنطن بوست)، نقلاً عن مصادر مجهولة، التي لا وجود لها، ينص بشكل غير صحيح على أن سياستي الخاصة بالرسوم الجمركية سوف يتم تقليصها. هذا خطأ. صحيفة (واشنطن بوست) تعلم أنها مخطئة. إنه مجرد مثال آخر على الأخبار الكاذبة».

وكانت الصحيفة الأميركية ذكرت في وقت سباق، اليوم، أن مساعدي ترمب يستكشفون خططاً لفرض تعريفات جمركية على جميع البلدان، ولكنها ستغطي فقط الواردات الحيوية، وفقاً لثلاثة أشخاص مطلعين على الموضوع.

وقالت الصحيفة: «قبل أسبوعين من توليه منصب الرئيس، لا يزال مساعدو ترمب يناقشون فرض رسوم جمركية على السلع المستوردة من جميع الدول، وفقاً للمصادر التي فضلت عدم الكشف عن هويتها؛ نظراً للخصوصية التي تحيط بهذه المناقشات. ولكن، بدلاً من فرض التعريفات على جميع الواردات، تركز المناقشات الحالية على تطبيقها فقط على بعض القطاعات الحيوية التي تُعد ضرورية للأمن الوطني أو الاستقرار الاقتصادي. ويُعد هذا التحول تخلياً عن أحد جوانب تعهدات ترمب الانتخابية في الوقت الحالي، حسبما أشارت المصادر التي حذرت من أن القرارات النهائية لم تُتخذ بعد، وأن التخطيط لا يزال في مرحلة عدم الاستقرار».