«الأدوية العشبية» تدخل بورصة علاجات «كورونا»

«الأدوية العشبية»  تدخل بورصة علاجات «كورونا»
TT

«الأدوية العشبية» تدخل بورصة علاجات «كورونا»

«الأدوية العشبية»  تدخل بورصة علاجات «كورونا»

دخلت «الأدوية العشبية» بورصة علاجات فيروس «كورونا» المحتملة، بعدما أقرّ خبراء في «منظمة الصحة العالمية» بروتوكولاً ينظّم إجراء اختبارات عليها.
واعتمد الخبراء، مع زملاء لهم من المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها ومفوضية الاتحاد الأفريقي للشؤون الاجتماعية، «بروتوكولاً لإجراء اختبارات المرحلة الثالثة من التجارب السريرية على أدوية عشبية لعلاج (كوفيد 19)، إضافة إلى ميثاق وصلاحيات لتأسيس مجلس لمراقبة السلامة وجمع البيانات» للتجارب السريرية على الأدوية العشبية.
من جهة أخرى، سجلت السعودية أمس أقل من 500 إصابة «كورونا» يومية للمرة الأولى منذ 5 أشهر. يأتي ذلك فيما تستعد دول أوروبية لتشديد القيود على الحركة، في محاولة لاحتواء الارتفاع الكبير في حالات الإصابة.
وحذّر وزير الصحة البريطاني من أن بلاده وصلت إلى نقطة حاسمة في مواجهة «كورونا»، لافتاً إلى احتمال فرض إجراءات عزل عام للمرة الثانية «إذا لم يتبع الناس القواعد الحكومية لوقف انتشار المرض».

المزيد...



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله