ترمب يعلن موافقته على صفقة «أوراكل» بشأن «تيك توك»

أكد تطبيق تيك توك أن الصفقة مع أوراكل ووولمارت سوف تحل المخاوف الأمنية للإدارة الأميركية (ا.ف.ب)
أكد تطبيق تيك توك أن الصفقة مع أوراكل ووولمارت سوف تحل المخاوف الأمنية للإدارة الأميركية (ا.ف.ب)
TT

ترمب يعلن موافقته على صفقة «أوراكل» بشأن «تيك توك»

أكد تطبيق تيك توك أن الصفقة مع أوراكل ووولمارت سوف تحل المخاوف الأمنية للإدارة الأميركية (ا.ف.ب)
أكد تطبيق تيك توك أن الصفقة مع أوراكل ووولمارت سوف تحل المخاوف الأمنية للإدارة الأميركية (ا.ف.ب)

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الأحد)، إنه وافق «من حيث المبدأ»، على الصفقة بين شركة «أوراكل» وشركة «بايت دانس»المشغل لتطبيق «تيك توك» ومقرها الصين، مشيراً إلى أن الصفقة التي وافق عليها تلبي مطالبه بأمن بيانات المستخدم.
وقال: «لقد منحت مباركتي للصفقة. إذا تم إنجازها، فهذا رائع، وإذا لم يفعلوا، فلا بأس بذلك أيضاً».
وأكد تطبيق «تيك توك» لمقاطع الفيديو القصيرة، اليوم، أنه أعدّ اتفاقاً مع شركة «أوراكل» لتكون المزود التقني له في الولايات المتحدة، وشركة «وولمارت» لتكون الشريك التجاري، وذلك قبل يوم من سريان حظر فدرالي على الشركة الصينية التي تملك التطبيق.
وقال متحدث باسم «تيك توك» الذي تملكه شركة «بايت دانس» لوكالة الصحافة الفرنسية: «نحن مسرورون أن العرض المقدم من تيك توك وأوراكل ووولمارت سوف يحل المخاوف الأمنية للإدارة الأميركية وينهي التساؤلات حول مستقبل تيك توك في الولايات المتحدة».
وأضاف المتحدث، أن أوراكل سوف تصبح «المزود التقني الموثوق المسؤول عن استضافة بيانات جميع المستخدمين في الولايات المتحدة وتأمين أنظمة الحوسبة المرتبطة بها لضمان تلبية جميع متطلبات الأمن القومي الأميركي بالكامل»، مضيفاً «نحن حالياً نعمل أيضا مع وولمارت على شراكة تجارية».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».