قالوا

«إذا انسحبت تركيا من سوريا، فهل سيتحقق السلام في سوريا؟ يتساءل البعض لماذا تركيا موجودة في سوريا وليبيا وشرق المتوسط... إذا تخلّت تركيا عن كل شيء، فهل سيكون بوسع فرنسا التخلص من الفوضى التي أثارها الشخص الطموح وعديم الكفاءة الذي يترأسها (الرئيس إيمانويل ماكرون)، وتبني سياسة قائمة على المنطق؟».
الرئيس التركي
رجب طيب إردوغان

«أعتقد أن ما يعني الناس هو الوضع بالنسبة للصين، وأن ما يعنينا نحن ليس القضايا التي تتعلق بأشخاص، ولكن هل سيكون هناك سوء فهم جوهري بين المؤسستين على الجانبين الصيني والأميركي... بغضّ النظر عن الفائز بالانتخابات الأميركية. على الرئيس الأميركي المقبل العمل مع الصين لدعم النظام التجاري والهيكل الأمني في العالم».
تشان تشون سينغ،
وزير التجارة والصناعة في سنغافورة

«روسيا تبذل جهوداً لبثّ بذور الانقسام في الولايات المتحدة، وبالدرجة الأولى النيل من (المرشح الديمقراطي جو) بايدن، الذي تراه موسكو جزءاً من المؤسسة الأميركية المناهضة لروسيا... تواصل روسيا محاولاتها للتأثير على انتخاباتنا، بشكل رئيس من خلال ما نطلق عليه النفوذ الأجنبي الخبيث».
كريستوفر راي،
مدير مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي
(إف بي آي)

«كأس ديفيس (لكرة المضرب) تحمل اسم رجل (الأميركي دوايت ديفيس)، لذا من الطبيعي أن تحمل كأس العالم للسيدات اسم امرأة. مع كل ما فعلته من أجل رياضتنا وجهودها الدؤوبة لتعزيز المساواة، لا أستطيع التفكير في أي شخص يستحقها أكثر من بيلي جين كينغ».

نائبة رئيس الاتحاد الدولي لكرة المضرب كاترينا آدامز