وفاة رونالد بل أحد مؤسسي «كول آند ذي غانغ»

رونالد بل (أ.ب)
رونالد بل (أ.ب)
TT

وفاة رونالد بل أحد مؤسسي «كول آند ذي غانغ»

رونالد بل (أ.ب)
رونالد بل (أ.ب)

غيَّب الموت رونالد بل (68 عاماً) أحد مؤسسي فرقة «كول آند ذي غانغ» الموسيقية المعروفة بأغنيات ضاربة بينها «سيليبرايشن» و«جانغل بوغي» و«لايديز نايت».
وقال أنجيلو إليربي المقرب من الفرقة لوكالة الصحافة الفرنسية، إن بل فارق الحياة في منزله في الجزر العذراء الأميركية، من دون إعطاء تفاصيل عن سبب الوفاة.
وقد أسس رونالد بل فرقة «كول آند ذي غانغ» لموسيقى «الفانك» و«الجاز فانك»، مع شقيقه روبرت وأصدقائه دنيس توماس وروبرت ميكنز وتشارلز سميث وجورج براون وريكي ويست، في مطلع ستينات القرن الماضي. وحصلت الفرقة سنة 1978 على جائزة «غرامي» لمساهمتها في موسيقى فيلم «ساترداي نايت فيفر» مع جون ترافولتا. وقد دخلت الفرقة إلى متحف «سونغرايترز هال أوف فايم» في لوس أنجليس سنة 2018. وكان رونالد بل المولود في ولاية أوهايو الأميركية سنة 1951 معروفاً أيضاً باسمه المسلم خالص بيان. وقد كتب أغنية «سيليبريشن» التي لا تزال من أكثر أغنيات الفرقة شعبية.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».