تعافي 92.5 % من مصابي «كورونا» في السعودية

مستشفى الصحة النفسية في الطائف احتفل بشفاء آخر مصاب بفيروس كورونا
مستشفى الصحة النفسية في الطائف احتفل بشفاء آخر مصاب بفيروس كورونا
TT

تعافي 92.5 % من مصابي «كورونا» في السعودية

مستشفى الصحة النفسية في الطائف احتفل بشفاء آخر مصاب بفيروس كورونا
مستشفى الصحة النفسية في الطائف احتفل بشفاء آخر مصاب بفيروس كورونا

بلغت نسبة المتعافين من فيروس كورونا المستجد في السعودية، اليوم (الجمعة)، 92.45 في المائة.
وذكرت وزارة الصحة أنها سجّلت 822 إصابة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 319141، بينها 20063 نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية، منها 1484 حرجة، مبينة أن إجمالي عدد المتعافين وصل إلى 295063 بإضافة 1099 حالة شفاء، بينما زادت الوفيات إلى 4015 بعد تسجيل 33 حالة.
ودعت الوزارة الجميع إلى الحرص على غسل اليدين بالماء والصابون فهو أهم وسيلة للوقاية من فيروس كورونا، كما يلزم على كل شخص عند خروجه من المنزل لبس كمامة سواءً طبية أو قماشية أو غطاء محكم على الأنف والفم، ويستثنى من ذلك من كان بمفرده في مكان مغلق.
وجدّدت «الصحة» التوصية لكل مَنْ لديه أعراض، أو يرغب في التقييم، استخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق «موعد» أو زيارة «عيادات تطمن» التي هيأتها لخدمة مَنْ يشعر بأعراض «كوفيد - 19»، أو الاتصال برقم مركز 937 للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، منوّهة بأنه يمكن الاستفادة من خدماتها التفاعلية، من خلال تطبيق واتساب عبر رقم 920005937، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات، ومعرفة مستجدات الفيروس.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.