الإمارات تصدت لأكثر من 123 ألف هجمة إلكترونية الشهر الماضي

هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات (وام)
هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات (وام)
TT

الإمارات تصدت لأكثر من 123 ألف هجمة إلكترونية الشهر الماضي

هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات (وام)
هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات (وام)

أعلن فريق طوارئ الحاسب الآلي بهيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات، اليوم (الثلاثاء)، التصدي لـ123 ألفاً و102 هجمة إلكترونية تعرضت لها المواقع الإلكترونية في البلاد خلال شهر أغسطس (آب) الماضي.
ونقلت وكالة أنباء الإمارات (وام)، عن الهيئة في تقرير أصدرته اليوم، أنه بذلك ارتفع إجمالي عدد الهجمات التي نجح الفريق في التصدي لها خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي إلى 555 ألفاً و321 هجمة.
ووفقاً للتقرير، فإن 74 في المائة من الهجمات التي تعرضت لها المواقع الإلكترونية في الإمارات خلال شهر أغسطس الماضي كانت عبارة عن برمجيات خبيثة، و11 في المائة ثغرات أمنية، و16 في المائة تصيد إلكتروني. وأشار إلى أن عدد الحوادث السيبرانية التي نجح فريق طوارئ الحاسب الآلي في معالجتها، خلال الشهر الماضي، بلغ 210 حالات، منها 136 حالة تم تصنيفها بالشديدة من حيث التأثير، فيما كانت هناك 69 حالة متوسطة التأثير، وخمس حالات منخفضة التأثير.
وأعلنت الهيئة اكتشاف 43 ثغرة أمنية، وذلك من خلال اختبارات الاختراق، وتقييم الثغرات، والكشف الاستباقي، التي أجرتها في الشهر الماضي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».