انطلاق أول رحلة جوية رسمية بين إسرائيل والإمارات

الطائرة المتوجهة من إسرائيل إلى الإمارات وقد كتبت عليها كلمة «سلام» بالعربية والإنجليزية والعبرية (رويترز)
الطائرة المتوجهة من إسرائيل إلى الإمارات وقد كتبت عليها كلمة «سلام» بالعربية والإنجليزية والعبرية (رويترز)
TT

انطلاق أول رحلة جوية رسمية بين إسرائيل والإمارات

الطائرة المتوجهة من إسرائيل إلى الإمارات وقد كتبت عليها كلمة «سلام» بالعربية والإنجليزية والعبرية (رويترز)
الطائرة المتوجهة من إسرائيل إلى الإمارات وقد كتبت عليها كلمة «سلام» بالعربية والإنجليزية والعبرية (رويترز)

أقلعت أول رحلة جوية إسرائيلية رسمية إلى الإمارات اليوم الاثنين من تل أبيب وعلى متنها وفد أميركي إسرائيلي برئاسة مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر للمشاركة في محادثات بشأن تدعيم أركان اتفاق تطبيع العلاقات الإسرائيلية الإماراتية الذي توسطت فيه واشنطن.
وستهبط طائرة البوينغ 737 التابعة لشركة "العال" الإسرائيلية في العاصمة الإماراتية أبو ظبي بعد ظهر الاثنين. وكُتبت على الطائرة، كلمة «سلام» بالعربية والإنجليزية والعبرية.

وستقل الرحلة أيضاً مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين، والمبعوث الأميركي الخاص لإيران برايان هوك وعدداً من كبار شخصيات إدارة الرئيس دونالد ترمب. أما الجانب الإسرائيلي في الوفد، فيترأسه مستشار الأمن القومي مائير بن شبات ويضم نحو عشرين مسؤولاً من المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.



وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ11 إلى دمشق

الطائرة الـ11 تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية (واس)
الطائرة الـ11 تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية (واس)
TT

وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ11 إلى دمشق

الطائرة الـ11 تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية (واس)
الطائرة الـ11 تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية (واس)

وصلت إلى مطار دمشق الدولي، الأربعاء، الطائرة الإغاثية الحادية عشرة، ضمن الجسر الجوي السعودي الذي يُسيّره «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»؛ لمساعدة الشعب السوري الشقيق، تحمل على متنها المواد الغذائية والإيوائية والطبية.

تأتي هذه المساعدات تجسيداً للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة ممثلةً بمركز الملك سلمان للإغاثة (واس)

تأتي هذه المساعدات تجسيداً للدور الإنساني الكبير الذي تقوم به المملكة؛ ممثلةً بـ«مركز الملك سلمان للإغاثة» تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمِحن.