«ريد هوت تشيلي بيبرز» الأميركية تفقد عازف غيتارها

«ريد هوت تشيلي بيبرز» الأميركية تفقد عازف غيتارها
TT

«ريد هوت تشيلي بيبرز» الأميركية تفقد عازف غيتارها

«ريد هوت تشيلي بيبرز» الأميركية تفقد عازف غيتارها

توفي عازف الغيتار جاك شيرمان الذي شارك في أول ألبوم لفرقة «ريد هوت تشيلي بيبرز»، عن 64 عاماً؛ على ما أعلنت فرقة الروك الأميركية، وغرّدت: «نتمنى رحلة ميمونة لجاك شيرمان في عالم الآخرة». وأضاف أفراد الفرقة: «لقد عزف جاك في ألبومنا الأول وخلال جولتنا الأولى في الولايات المتحدة. نشكره على كل شيء». ولم تحدد الفرقة التي يقودها أنطوني كيديس سبب وفاة شيرمان.
وكان جاك شيرمان قد حلّ مكان عازف الغيتار هيليل سلوفاك في الألبوم الأول للفرقة (1984) بعنوان: «ذي ريد هوت تشيلي بيبرز» وساهم في الثاني «فريكي ستايلي» (1985) على ما جاء في موقع «ديدلاين» الإخباري.
وعندما دخل أفراد «ريد هوت تشيلي بيبرز» متحف مشاهير الروك عام 2012 لم يكن شيرمان من بينهم رغم مشاركته مع الفرقة في بداياتها.
وقال يومها لمجلة «بيلبورد» إن «القرار مؤلم فعلاً». وشارك شيرمان بعد ذلك في ألبومات فنانين معروفين من أمثال بوب ديلان.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».