إثيوبيا: آبي أحمد يقيل وزير الدفاع و9 مسؤولين كبار

آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي (أرشيفية - رويترز)
آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي (أرشيفية - رويترز)
TT

إثيوبيا: آبي أحمد يقيل وزير الدفاع و9 مسؤولين كبار

آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي (أرشيفية - رويترز)
آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي (أرشيفية - رويترز)

استبدل رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، اليوم (الثلاثاء)، وزير الدفاع ليما ميجيرسا، حليفه السابق، في إطار تغيير يسبق الانتخابات المقررة العام المقبل في البلد المنقسم بشدة.
وقال مكتب آبي على «تويتر» إن كنيا ياديتا، رئيس الأمن السابق في منطقة أوروميا عُين بدلاً من ليما. كما تم استبدال تسعة مسؤولين كبار من بينهم المدعي العام ونائبه ووزير التعدين، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأثار مقتل المغني الإثيوبي الشهير هاشالو هونديس، وهو من أقلية الأورومو، الشهر الماضي، توترات متزايدة في الدولة الأفريقية، حيث تم تنظيم مظاهرات بعد دعوات عبر الإنترنت. واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين، وتم إغلاق الإنترنت في أجزاء من البلاد، وسقط عشرات القتلى من المتظاهرين.
ونقلت وسائل إعلام، آنذاك، عن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، القول إن جريمة اغتيال المغني «شاركت فيها قوى خارجية، ونفّذتها قوة محلية، والهدف من ذلك منعنا من استكمال سد النهضة. ولكن ما يريده الأعداء وما يخططون له لن يتحقق».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».