طهران تعتقل 5 إيرانيين بتهمة التجسس لمصلحة ثلاث دول

الرئيس الإيراني حسن روحاني (د.ب.أ)
الرئيس الإيراني حسن روحاني (د.ب.أ)
TT

طهران تعتقل 5 إيرانيين بتهمة التجسس لمصلحة ثلاث دول

الرئيس الإيراني حسن روحاني (د.ب.أ)
الرئيس الإيراني حسن روحاني (د.ب.أ)

قالت إيران اليوم (الثلاثاء) إنها ألقت القبض على خمسة إيرانيين بتهمة التجسس لحساب إسرائيل وبريطانيا وألمانيا في الأشهر الأخيرة، وفقاً لوكالة «رويترز».
وقال المتحدث باسم السلطة القضائية غلام حسين إسماعيلي في مؤتمر صحافي أسبوعي عبر الإنترنت: «في الشهور الأخيرة، تم إلقاء القبض على خمسة إيرانيين كانوا يتجسسون لصالح أجهزة استخبارات أجنبية... كانوا يتجسسون لحساب إسرائيل وبريطانيا وألمانيا». وأضاف: «أدين اثنان من هؤلاء الجواسيس وحكم عليهما بالسجن».
وأفاد إسماعيلي أن أحد المدانين ويدعى مسعود مصاحب «تجسس لصالح الموساد وألمانيا تحت غطاء» توليه منصب الأمين العام للجالية الإيرانية - النمساوية. وتابع أثناء حديثه مع التلفزيون الرسمي أن الثاني ويدعى شهرام شيرخاني كان يعمل مع الاستخبارات البريطانية.



تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
TT

تقرير: نتنياهو وترمب يبحثان الوضع في سوريا و«حرب غزة» واتفاق الرهائن

دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)
دونالد ترمب يلتقي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض في مارس 2019 (رويترز)

بحث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في اتصال هاتفي مع الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، الليلة الماضية، الوضع في سوريا، والحرب في قطاع غزة، واتفاق الرهائن.

وذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم (الأحد)، أنه لا توجد أي بيانات أو معلومات رسمية بشأن المكالمة الهاتفية.

وذكرت تقارير أن الجانبين ناقشا اتفاقاً محتملاً بشأن الرهائن، والحرب ضد حركة «حماس» الفلسطينية في غزة، والوضع في سوريا.

وصرّح مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، (الخميس)، بأن انطباعاً تَكوَّن لديه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي مستعدٌّ لاتفاق حول إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.

وقال سوليفان، في مؤتمر صحافي في تل أبيب، إثر لقائه نتنياهو: «نتطلع الآن إلى إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار» في غزة، مضيفاً: «حان الوقت لإنهاء المهمة وإعادة الرهائن جميعاً إلى ديارهم... لديّ انطباع أن رئيس الوزراء مستعد لإبرام صفقة».

وقال سوليفان إن مقاربة «حماس» للمفاوضات تغيّرت، ناسباً ذلك إلى إطاحة حليفها بشار الأسد في سوريا، ودخول وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني، حليف «حماس» الآخر، حيّز التنفيذ.