حصيلة «كورونا»: 18.7 مليون إصابة و12 مليون متعافٍ و705 آلاف وفاة

رجل يمر أمام لافتة تذكر بضرورة ارتداء الكمامة في ملبورن بأستراليا (أ.ف.ب)
رجل يمر أمام لافتة تذكر بضرورة ارتداء الكمامة في ملبورن بأستراليا (أ.ف.ب)
TT

حصيلة «كورونا»: 18.7 مليون إصابة و12 مليون متعافٍ و705 آلاف وفاة

رجل يمر أمام لافتة تذكر بضرورة ارتداء الكمامة في ملبورن بأستراليا (أ.ف.ب)
رجل يمر أمام لافتة تذكر بضرورة ارتداء الكمامة في ملبورن بأستراليا (أ.ف.ب)

أودى فيروس «كورونا» المستجد بما لا يقل عن 704.632 شخصاً في العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر (كانون الأول)، وفقاً لبيانات منصة «وورلد ميتر» الدولية المتخصصة في الإحصائيات، اليوم (الأحد).
وسُجلت رسمياً أكثر من 18.716.057 إصابة بالفيروس في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشيه، تعافى منهم 11.935.929 شخصاً على الأقل.
ولا تعكس هذه الأرقام إلا جزءاً من العدد الفعلي للإصابات، إذ إن دولاً عدة لا تُجري فحوصاً إلا للحالات الأكثر خطورة، فيما تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع مخالطي المصابين، بينما يملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة.
والولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بـ«كوفيد - 19» مطلع فبراير (شباط)، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 160.318 وفاة من أصل 4.918.770 إصابة. وشُفي ما لا يقل عن 2.482.899 شخصاً.
وبعد الولايات المتحدة، الدول الأكثر تضرراً بالوباء هي البرازيل حيث سُجلت 96.096 وفاة من أصل 2.808.076 إصابة، تليها المكسيك بتسجيلها 48.869 وفاة (449.961 إصابة)، والمملكة المتحدة مع 46.299 وفاة (306.293 إصابة) والهند مع 39.856 وفاة (1.910.681 إصابة).


مقالات ذات صلة

الأحياء المزدحمة تشجع السكان على المشي

صحتك الأحياء الحضرية تشجع السكان على المشي (جامعة ويسترن أونتاريو)

الأحياء المزدحمة تشجع السكان على المشي

أفادت دراسة أميركية بأن تصميم الأحياء السكنية يُمكن أن يؤثر بشكل كبير على مستوى النشاط البدني للأفراد، خصوصاً المشي.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
صحتك التقرير يوضح أنه من الأقل احتمالاً أن يكون أمام الأطفال في وسط المدن فرصة للحصول على خيارات غذائية صحية وبتكلفة مقبولة (رويترز)

بريطانيا: الأطفال يعيشون حياة أقصر بسبب الوجبات السريعة

كشف كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا عن أن «الصحاري الغذائية» في المدن إلى جانب إعلانات الوجبات السريعة تتسببان في عيش الأطفال حياة «أقصر وغير صحية».

«الشرق الأوسط» (لندن)
صحتك دراسة جديدة تشير إلى إمكانية علاج مرض قصور القلب (ميديكال إكسبرس)

علاج ثوري جديد لقصور القلب... والتعافي غير مسبوق

تاريخياً، عُدَّت الإصابةُ بقصور القلب غير قابل للعكس، لكن نتائج دراسة جديدة تشير إلى أن هذا قد يتغير يوماً ما.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق التثاؤب يحدث عندما يكون الناس في حالة انتقالية مثلاً بين النوم والاستيقاظ (رويترز)

التثاؤب... هل يعني أن أدمغتنا لا تحصل على الأكسجين الكافي؟

يشعر معظمنا بقرب عملية التثاؤب. تبدأ عضلات الفك بالتقلص، وقد تتسع فتحتا الأنف، وقد تذرف أعيننا الدموع عندما ينفتح فمنا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق الدعم المُرتكز على التعاطف مع المريض يعادل تناول الدواء (جامعة تكساس)

المكالمات الهاتفية المُرتكزة على التعاطف تُحسّن السيطرة على السكري

المكالمات الهاتفية المُرتكزة على التعاطف مع مرضى السكري من أفراد مدرّبين على القيام بذلك، أدَّت إلى تحسينات كبيرة في قدرتهم على التحكُّم في نسبة السكر بالدم.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».