وزير الخارجية السعودي ونظيره البحريني يستعرضان القضايا المشتركة

بحثا سبل تعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك

وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني (الخارجية البحرينية)
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني (الخارجية البحرينية)
TT

وزير الخارجية السعودي ونظيره البحريني يستعرضان القضايا المشتركة

وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني (الخارجية البحرينية)
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ونظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني (الخارجية البحرينية)

بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، ونظيره البحريني الدكتور عبد اللطيف الزياني، اليوم (الأحد)، مسيرة العمل الخليجي المشترك، وسبل تعزيزها وترسيخها.
واستعرض الجانبان خلال اتصال هاتفي آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد وزير الخارجية البحريني على عمق العلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع بين الرياض والمنامة، وما تتميز به من متانة وقوة تعكس حرص البلدين الشقيقين على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك إزاء مختلف القضايا، منوهاً بالدور الاستراتيجي للسعودية في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».