سلطنة عمان تسمح لمواطنيها بالسفر إلى الخارجhttps://aawsat.com/home/article/2390566/%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D8%B3%D9%85%D8%AD-%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B7%D9%86%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%B1-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC
متسوقون في أحد مراكز التسوق في الكويت الأسبوع الماضي (أ.ف.ب)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
سلطنة عمان تسمح لمواطنيها بالسفر إلى الخارج
متسوقون في أحد مراكز التسوق في الكويت الأسبوع الماضي (أ.ف.ب)
وافقت سلطنة عمان أمس (الثلاثاء)، على تسهيل سفر المواطنين للخارج عبر المنافذ الجوية، بشرط التزامهم عند العودة بالضوابط الاحترازية الموضوعة، أو أي ضوابط ستصدر مستقبلاً من الجهات المختصة، وفقاً لوكالة الأنباء العمانية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقدته أمس اللجنة العليا المكلفة ببحث آلية التعامل مع التطورات الناتجة عن انتشار فيروس كورونا، حيث اطلعت اللجنة على الزيادة الملحوظة في أعداد الوفيات، وفي أعداد الحالات المصابة، خصوصاً بين الأسر العمانية، نتيجة لزيادة المخالطة والتزاور، وفق ما أسفر عنه التقصي الوبائي.فيما قررت اللجنة استمرار إغلاق محافظة ظفار وولاية مصيرة حتى إشعار آخر.
أيضاً، أعلنت وزارة الصحة في سلطنة عمان، أمس، تسجيل 14 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 273 حالة.
وقالت الوزارة، إنه تم تسجيل 1389 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 59 ألفاً و568 حالة، فيما تماثل 730 مصاباً للشفاء، ليصل إجمالي المتعافين إلى 37 ألفاً و987 شخصاً.
- الإمارات
في الإمارات، اعتمدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع مؤخراً تقنية «دي بي آي»، القائمة على استخدام أشعة الليزر للكشف عن الحالات المشتبه بإصابتها بالفيروس.
وتعتمد التقنية المبنية على الليزر على فحص عينات من الدم، وقراءة شكل الخلايا فيها، لتحديد، خلال ثوان، وجود التهابات كالتي يحدثها فيروس «كوفيد - 19»، كما يعتمد نظام التشخيص في الجهاز المبتكر في الإمارات تقنية الذكاء الصناعي المتقدم في تحليل الصور، وفقاً لمقياس دقيق جداً، ما يمكنه من فحص مجموعات كبيرة من الأفراد في الوقت نفسه.
- البحرين
كما أعلنت البحرين، أمس، تسجيل 535 إصابة جديدة بفيروس «كورونا المستجد».
وأوضحت وزارة الصحة أن العدد الإجمالي للحالات المتعافية بلغ 29099 حتى الآن، بعد تسجيل 674 حالة، وأن عدد الحالات القائمة بلغ 4268 حالة.
- الكويت
إلى ذلك، أعلنت وزارة الصحة الكويتية، أمس، تسجيل ثلاث وفيات جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 396 حالة. وقالت الوزارة، إنه تم تسجيل 666 إصابة جديدة، ليرتفع إجمالي الإصابات في البلاد إلى 56 ألفاً و174 حالة، فيما ذكرت الوزارة أن 156 مصاباً يتلقون الرعاية الطبية داخل وحدات العناية المركزة.وأعلنت أن 805 مصابين تماثلوا للشفاء خلال، ليرتفع بذلك إجمالي المتعافين إلى 46 ألفاً و161.
- قطر
وأعلنت وزارة الصحة العامة القطرية تسجيل حالة وفاة واحدة بفيروس «كورونا»، ليصل عدد حالات الوفاة إلى 150 حالة. وأعلنت الوزارة تسجيل 517 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 104533 إصابة، وأضافت أن حالات الشفاء بلغت 533 حالة، ليصل عدد الذين تماثلوا للشفاء إلى 101160 حالة.
سجّلت العلاقات السعودية - القطرية نشاطاً لافتاً مؤخّراً، وتعزّز خلال أقل من الأسبوع عبر مجموعة مجريات تُوّجت عبر جلسة المباحثات الرسمية، واجتماع مجلس التنسيق.
رحلة أثرية متفردة يقدمها «المعرض الدوري لآثار دول الخليج العربية»، الذي فتح أبوابه بمدينة الرياض، ويتيح استكشاف تطور حياة الإنسان في الخليج العربي عبر العصور.
عُمان ولبنان ينددان بالاعتداءات الإسرائيلية ودعم الجهود الدولية لمنع التصعيدhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC/5217990-%D8%B9%D9%8F%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%AF%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%85%D9%86%D8%B9
السلطان هيثم بن طارق والرئيس اللبناني العماد جوزيف عون عقدا الأربعاء جلسة خاصة بقصر العلم في مسقط (العمانية)
مسقط:«الشرق الأوسط»
TT
مسقط:«الشرق الأوسط»
TT
عُمان ولبنان ينددان بالاعتداءات الإسرائيلية ودعم الجهود الدولية لمنع التصعيد
السلطان هيثم بن طارق والرئيس اللبناني العماد جوزيف عون عقدا الأربعاء جلسة خاصة بقصر العلم في مسقط (العمانية)
أعربت سلطنة عُمان ولبنان، في بيان مشترك، الأربعاء، عن قلقهما الشديد إزاء استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية واحتلال الأراضي العربية، وما يشكله ذلك من انتهاك صريح للقرار 1701 ولقرارات الشرعية الدولية.
كما جدد الجانبان «التأكيد على الموقف العربي الثابت بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى أهمية تعزيز التضامن العربي واحترام سيادة الدول ومبادئ حسن الجوار والقانون الدولي».
وصدر بيان مشترك في ختام زيارة الرئيس اللبناني العماد جوزيف عون إلى سلطنة عُمان حيث عقد جلستي مباحثات مع السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان.
وقال البيان إن زيارة الرئيس اللبناني للسلطنة، جاءت «انطلاقاً من عمق العلاقات الأخوية التاريخية بين سلطنة عمان والجمهورية اللبنانية»، وحرصاً على تعزيز التعاون الثنائي وتجسيد قيم الإداء والتضامن العربي.
وقد عقد السلطان هيثم والرئيس عون جلسة مباحثات رسمية استعرضا خلالها العلاقات الثنائية، وأكدا عزمهما على توسيع آفاق التعاون والتنسيق في المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية والمصرفية والسياحية، وفي مجال النقل والخدمات اللوجيستية.
وأكد الجانبان العمل على توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم جديدة تسهم في توسيع وتعزيز برامج التعاون الثنائي ودعم التبادل التجاري والثقافي والعلمي مع إعطاء دور أكبر للقطاع الخاص في استثمار فرص الشراكة والتنمية في شتى المجالات التي تعود بالمنافع المشتركة.
التطورات الإقليمية
وبشأن التطورات الإقليمية، أعرب الجانبان عن قلقهما الشديد إزاء «استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية واحتلال الأراضي العربية، وما يشكله ذلك من انتهاك صريح للقرار 1701 والقرارات الشرعية الدولية، وطالبا بالوقف الفوري لهذه الاعتداءات والانسحاب الكامل من كل الأراضي اللبنانية والعربية المحتلة، مع دعم الجهود الدولية لمنع التصعيد وتثبيت الاستقرار وتسهيل عودة النازحين وإعادة الإعمار».
وأكد الجانب العماني دعمه الكامل السيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه، وتعزيز مؤسسات الدولة وعلى رأسها الجيش اللبناني وقوى الأمن الشرعية، والإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية التي تقودها القيادة اللبنانية.
وكان السلطان هيثم بن طارق والرئيس اللبناني العماد جوزيف عون عقدا صباح الأربعاء جلسة خاصة بقصر العلم في مسقط.
وقالت وكالة الأنباء العمانية إنه جرى خلال اللّقاء تبادلُ الآراء حول عدد من القضايا والموضوعات التي تهمّ البلدين، كما تمّ التأكيدُ على أهميّة تعزيز فرص التّعاون والشّراكة لما فيه خيرُ ومصلحةُ البلدين والشّعبين الشّقيقين، ويسهم في توثيق الرّوابط والصّلات في شتى القطاعات، ثقافيّاً واقتصاديّاً وتنمويّاً.
مسؤولة أوروبية: السعودية شريك محوري في ملفات الشرق الأوسطhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC/5217983-%D9%85%D8%B3%D8%A4%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%83-%D9%85%D8%AD%D9%88%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B3%D8%B7
مسؤولة أوروبية: السعودية شريك محوري في ملفات الشرق الأوسط
الاتحاد الأوروبي يرى في السعودية «شريكاً محورياً» في ملفات المتوسط والشرق الأوسط (تصوير: نايف العتيبي)
قالت مسؤولة أوروبية رفيعة المستوى إن الاتحاد الأوروبي يرى في السعودية «شريكاً محورياً» في ملفات المتوسط والشرق الأوسط، معبرة عن تقدير بروكسل لدور الرياض وما قامت به من أجل حل الدولتين.
وأكدت دوبرافكا شويتسا، المفوضة الأوروبية لشؤون المتوسط في حوار مع «الشرق الأوسط»، أن زيارتها الرسمية الأولى إلى السعودية تأتي في سياق «تعميق العلاقات الثنائية، وتهيئة الأرضية لإطلاق مفاوضات اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة (SPA) بين الجانبين».
الاتحاد الأوروبي يرى في السعودية «شريكاً محورياً» في ملفات المتوسط والشرق الأوسط (تصوير: نايف العتيبي)
وشددت شويتسا على أن «تحقيق ازدهار حقيقي في الشرق الأوسط غير ممكن من دون دول الخليج»، مؤكدة تطلع الاتحاد الأوروبي إلى «بناء شراكات واسعة في مجالات الطاقة المتجددة، والهيدروجين الأخضر، مع إمكانية نقل جزء من الطاقة المنتجة إلى الأسواق الأوروبية».
السعودية شريك محوري
وقالت شويتسا إن الاتحاد الأوروبي «يرى في السعودية شريكاً محورياً» في ملفات المتوسط والشرق الأوسط، وإن بدء المفاوضات حول الشراكة «يمثّل خطوة مركزية في هيكلة التعاون المستقبلي»، مضيفة أنها بحثت في الرياض ملفات الطاقة، والاستثمار، والتقنيات الرقمية، والقضايا الإقليمية، خلال اجتماعاتها مع نائب وزير الخارجية، ونائب وزير الاستثمار.
وأضافت: «أردت أن أبدأ بالسعودية لأنها أكبر دولة، ونحن في علاقة جيدة جداً»، لافتة إلى تحضيرات جارية لزيارة رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير للرياض بنهاية يناير (كانون الثاني) المقبل.
كشفت أن الزيارة للرياض ركزت على تهيئة الأرضية لإطلاق مفاوضات اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة (تصوير: نايف العتيبي)
الطاقة والهيدروجين الأخضر
وشددت المفوضة الأوروبية على أن الطاقة تشكل أحد محاور الحوار الأساسية، قائلة إن أوروبا «تسعى لإزالة الكربون من اقتصادها، ومنطقة المتوسط، والشرق الأوسط»، معتبرة أن الإنتاج المشترك للطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر «يمثّل خياراً مثالياً»، مع إمكانية تصدير جزء من الطاقة المنتجة إلى أوروبا. وأوضحت أن «مسألة الأسعار شأن تجاري بحت»، لكنها أكدت وجود «مصلحة مشتركة في بناء شراكات طويلة المدى».
ملفات الشرق الأوسط... ودعم حل الدولتين
وأوضحت شويتسا أن مسؤولياتها في ملف المتوسط «تتجاوز البعد السياحي في جنوب أوروبا لتشمل دول شمال أفريقيا، ودول الشرق الأوسط»، مؤكدة أن «حل الدولتين» يظل «المسار الوحيد القابل للاستدامة» للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.
وأعربت عن تقديرها للدور السعودي، قائلة: «نثق بأن السعودية تتحرك في الاتجاه الصحيح، ولديها اهتمام كبير بالاستثمار في عملية السلام، لكن أوروبا لا تستطيع العمل منفردة، لذلك نحن بحاجة إلى شراكة خليجية وأميركية أيضاً».
ميثاق من أجل المتوسط... وثيقة حيّة
وتطرقت دوبرافكا شويتسا إلى «ميثاق من أجل المتوسط» الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي مؤخراً، ووصفته بأنه «إطار عمل حيّ يقوم على ثلاثة أعمدة: الناس في المركز، ويشمل التعليم، والمهارات، والهجرة القانونية، خصوصاً مع اتساع الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، إلى جانب الاستثمار، والطاقة، والبنية الأساسية، وثالثاً الأمن، والازدهار، والاستقرار»، مشددة على أن هذا «الاستثمار لا يمكن أن يتحقق من دون توفير بيئة آمنة».
وقالت: «نحاول إنشاء قنوات قانونية لأولئك الذين يريدون القدوم إلى أوروبا، نحن منفتحون لهم، ولكن بشكل قانوني».
قمة سنوية متوسطية – خليجية
ورحّبت المفوضة الأوروبية بمقترح رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني عقد قمة سنوية تجمع دول المتوسط بدول الخليج، قائلة: «اقتراح ممتاز، وأؤيده بالكامل». وكشفت عن مؤتمر طاقة موسع سيُعقد في أوروبا في مايو (أيار) المقبل بناء على اقتراح أمين عام مجلس التعاون الخليجي، بمشاركة وزراء من دول المجلس، ودول الجنوب المتوسطي، والاتحاد الأوروبي، إضافة إلى مجلس أعمال موازٍ.
وأضافت قائلة: «نحتاج هذا التعاون الثلاثي: الاتحاد الأوروبي+دول الجوار الجنوبي+دول الخليج، وهذا ما أحاول جعله يحدث».
أشارت شويتسا إلى أن تحقيق ازدهار حقيقي في الشرق الأوسط غير ممكن من دون دول الخليج (تصوير: نايف العتيبي)
لبنان... إصلاحات مطلوبة
وأوضحت شويتسا أن لبنان كان أول محطة لها في منصبها الحالي، معتبرة أن البلاد «تمتلك إمكانات كبيرة»، لكنها أشارت إلى أن غياب إقرار الإصلاحات المطلوبة من صندوق النقد الدولي «يعرقل إطلاق أي مفاوضات لشراكة استراتيجية»، مع وجود «تعقيدات سياسية داخلية» يجب على اللبنانيين التعامل معها.
وقالت: «عرضت عليهم بدء مفاوضات لاتفاقية شراكة استراتيجية، على الرئيس، ورئيس الوزراء، وتحدثت مع رئيس البرلمان، لكن لديهم مشكلات داخل تحالفهم (...)، لذلك يجب عليهم معالجة الوضع المالي داخل البلد».
سوريا... دعم تقني لبناء المؤسسات
وتطرقت المفوضة الأوروبية إلى محادثاتها الأخيرة حول الملف السوري، مشيرة إلى أن «السعودية تبدي اهتماماً بالاستثمار في سوريا». وأضافت: «عرضنا تقديم الدعم، لأن المشكلة الأساسية ليست فقط التمويل، بل بناء القدرات، السوريون بحاجة إلى مساعدة تقنية لتأسيس مؤسسات فاعلة، كما يحتاجون إلى عملية شاملة تضم جميع المكوّنات»
وأكدت شويتسا أن سوريا مهمة بالنسبة للاتحاد الأوروبي، مضيفة: «بالنسبة لنا، سوريا بلد مهم جداً، عرضنا عليهم الدعم (...)، المشكلة الرئيسة هي بناء القدرات، وقد عرضنا عليهم المساعدة التقنية لبناء المؤسسات، يحتاجون وقتاً، ويحتاجون أيضاً إلى شمول الجميع: السنة، الدروز، الأكراد، وغيرهم، عليهم إشراك الجميع، وهذا ليس سهلاً».
كشفت المفوضة الأوروبية عن مؤتمر طاقة أوروبي متوسطي خليجي مايو المقبل (تصوير: نايف العتيبي)
ولي العهد السعودي يرعى افتتاح مرافق «قاعدة الملك سلمان الجوية»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%AC/5217831-%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D8%B1%D8%B9%D9%89-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%82-%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%B3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9
الأمير محمد بن سلمان يرعى افتتاح قاعدة الملك سلمان الجوية (واس)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
ولي العهد السعودي يرعى افتتاح مرافق «قاعدة الملك سلمان الجوية»
الأمير محمد بن سلمان يرعى افتتاح قاعدة الملك سلمان الجوية (واس)
رعى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في الرياض، أمس، حفل افتتاح مرافق «قاعدة الملك سلمان الجوية» في القطاع الأوسط، وذلك ضمن مشاريع التطوير الاستراتيجية لتعزيز الجاهزية القتالية للقوات الجوية الملكية السعودية.