قالوا

«هناك عمليات ابتزاز يتعرض لها القطاع الخاص (العراقي)، والحكومة لديها إجراءات رادعة لمحاسبة وملاحقة من يقوم بعمليات الابتزاز والمساومة... الحكومة تعمل على تحرير الاقتصاد العراقي من رهنه بالنفط، والاهتمام بقطاعات الصناعة والزراعة والسياحة والخدمات والاستثمار والنقل، وهي جادة في محاربة الفساد في كل مفاصل الدولة، ولا سيما المنافذ الحدودية».

مصطفى الكاظمي، رئيس وزراء العراق

«رغم صدور قانون مُزرٍ من جانب الصين بشأن هونغ كونغ، لا بد من التمسك بالحوار مع بكين. إن العلاقات مع الصين ضرورية وذات أهمية استراتيجية. لهذا السبب، تم التوافق على عقد قمة أوروبية صينية، إلا أنها أُجلت بسبب تفشي جائحة (كوفيد – 19)، لكن الحوار مع الصين سيتواصل على جميع الأصعدة، سواء بشأن حقوق الإنسان أو المجالات الاجتماعية الأخرى».
أنجيلا ميركل، المستشارة الألمانية

«توقيتنا لا يمكن أن يكون أكثر حرجاً... وآمل أن يوقع الرئيس (دونالد) ترمب (مشروع القانون ضد الصين) هذا فوراً... على الجمهوريين والديمقراطيين إرسال إشارة قوية بأننا لن نتهاون مع أفعال بكين التي تنتهك القانون الدولي بنقضها الاتفاقات التي وقّعتها سابقاً... وبأننا لن نقف مكتوفي الأيدي، بينما يسحقون الحريات في هونغ كونغ».
كريس فان هولن،
السيناتور الديمقراطي الأميركي

«أدعوكم إلى مواصلة تركيز جهودكم على حفظ الاستقرار. إن لديكم القدرة والمسؤولية لمنع التصعيد غير المرغوب فيه والتوتر على طول الخط الأزرق (بين لبنان وإسرائيل)... وأطلب من كل من الجانبين تجنب الأنشطة التي يمكن أن يعتبرها الجانب الآخر استفزازية أو التي من الممكن أن تتصاعد وتؤدي إلى عواقب لا يمكن السيطرة عليها».
اللواء ​ستيفانو دل كول،
رئيس «اليونيفيل» في جنوب لبنان