فرص بـ 8.5 مليار دولار في رأس الخير شرق المملكة

TT
20

فرص بـ 8.5 مليار دولار في رأس الخير شرق المملكة

كشفت مدينة رأس الخير الصناعية – على ساحل الخليج العربي شرق المملكة - عن فرص استثمارية بقيمة 8.5 مليار دولار (31.9 مليار ريال)، إذ أفصحت الهيئة الملكية في الجبيل - الجهة التي تتولى إدارة المدينة الصناعية - 20 فرصة استثمارية متخصصة في مجالات الصناعات المعدنية.
وتتركز الاستثمارات التي استعرضتها الهيئة خلال ندوة عن بعد لاستعراض الفرص الاستثمارية، في صناعات تعدينية كالحديد والألمنيوم والنحاس، وكذلك في الصناعات البحرية، والأسمدة الصناعية، والزجاج والسيليكا، ومعدات الطاقة وخدماتها، حيث يتوقع أن توفر أكثر من 7 آلاف وظيفة.
من جانبه أوضح مدير إدارة تطوير الأعمال بالهيئة الملكية بالجبيل المهندس عبد الله العيد أنه تم طرح الفرص الخاصة بمدينة رأس الخير الصناعية يؤكد دعم وتمكين المشاريع الصناعية، مشيرا إلى ضلوع الهيئة الملكية بالجبيل لإعداد خطة عامة وأخرى صناعية لتطوير المدينة الصناعية برأس الخير.
وأضاف العيد أن الهدف هو تطوير المدينة لتستوعب مجموعة من القطاعات الصناعية المختصة بالصناعات التعدينية ليتم ربط منتجاتها الصناعية بالصناعات التحويلية لتحقيق القيمة المضافة، وتعزيز المحتوى المحلي بالإضافة إلى العمل على إيجاد وتوفير فرص وظيفية للشباب السعودي.



تصعيد صيني ــ أميركي عشية سريان الرسوم


متداول يراقب أسهم مؤشر جاكرتا المركّب (أ.ف.ب)
متداول يراقب أسهم مؤشر جاكرتا المركّب (أ.ف.ب)
TT
20

تصعيد صيني ــ أميركي عشية سريان الرسوم


متداول يراقب أسهم مؤشر جاكرتا المركّب (أ.ف.ب)
متداول يراقب أسهم مؤشر جاكرتا المركّب (أ.ف.ب)

عشية سريان الرسوم الجمركية الأميركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأسبوع الماضي، لم تُظهر الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم -الصين وأميركا- بوادر تباطؤ. فبعد ساعات من تهديد ترمب بمضاعفة الرسوم على الصين تقريباً، بداية من اليوم، في حال عدم سحب تعريفاتها، تعهدت بكين «القتال حتى النهاية».

وفي ردِّه على التصعيد الصيني، قال ترمب إن «الصين تُريد بشدة أن تعقد صفقة مع الولايات المتحدة، لكنها لا تعرف كيف تبدأها».

وفي حين أعلن مسؤولون في الإدارة الأميركية أنّ دولاً كثيرة تتوجه إلى واشنطن للتفاوض أملاً في تخفيف وطأة الرسوم، يعد الاتحاد الأوروبي رده على الرسوم الأميركية، وسيقدمه مطلع الأسبوع المقبل.

وقد أسهمت المرونة التي أبداها ترمب حول الرسوم في إراحة أسواق الأسهم العالمية وإعادتها إلى المنطقة الخضراء، لتتعافى قليلاً من خسائرها التاريخية لثلاثة أيام.