إنفوغراف... وفيات وإصابات «كورونا» عالمياً خلال 5 أشهر

الإنفوغراف يرصد وفيات وإصابات «كورونا» في العالم منذ فبراير
الإنفوغراف يرصد وفيات وإصابات «كورونا» في العالم منذ فبراير
TT

إنفوغراف... وفيات وإصابات «كورونا» عالمياً خلال 5 أشهر

الإنفوغراف يرصد وفيات وإصابات «كورونا» في العالم منذ فبراير
الإنفوغراف يرصد وفيات وإصابات «كورونا» في العالم منذ فبراير

شهدت أعداد الإصابات والوفيات الناتجة من فيروس كورونا المستجد ارتفاعاً ملحوظاً منذ فبراير (شباط) الماضي، يظهر في هذا الإنفوغراف الذي رصدت فيه «وكالة الصحافة الفرنسية» المعدل المتوسط لانتشار الفيروس خلال 7 أيام استناداً إلى مصادر رسمية، والتي أشارت إلى أن الوفيات تراجعت في مايو (أيار)، لكن الإصابات واصلت الارتفاع.
وأودى فيروس كورونا المستجد بحياة ما لا يقل عن 411.588 شخصاً حول العالم منذ ظهوره في الصين في ديسمبر (كانون الأول)، وسُجّلت رسمياً أكثر من 7.254.140 إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ بدء تفشي الوباء، تعافى منها 3.214.600 شخص على الأقل. ولا تعكس الأرقام إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات؛ إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصاً إلا للحالات الأكثر خطورة، في حين تعطي دول أخرى أولوية في إجراء الفحوص لتتبع الذين يحتكون بالمصابين، ويملك عدد من الدول الفقيرة إمكانات فحص محدودة. والولايات المتحدة، التي سجلت أول وفاة بـ«كوفيد – 19» مطلع فبراير، هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 112.006 وفيات من أصل 1.979.893 إصابة، وشُفي ما لا يقل عن 524.588 شخصاً.
وبعد الولايات المتحدة، تأتي المملكة المتحدة بتسجيلها 40883 وفاة من أصل 289.140 إصابة، تليها البرازيل مع 38406 وفيات من أصل 739.503 إصابات، ثمّ إيطاليا مع 34043 وفاة (235.561 إصابة)، وفرنسا مع 29296 وفاة (191.394 إصابة).
ويوضح الإنفوغراف التالي منحنى الإصابات والوفيات بالفيروس عالميا منذ فبراير الماضي:


مقالات ذات صلة

متحور جديد لـ«كورونا» في مصر؟... نفي رسمي و«تخوف سوشيالي»

شمال افريقيا «الصحة» المصرية تنفي رصد أمراض فيروسية أو متحورات مستحدثة (أرشيفية - مديرية الصحة والسكان بالقليوبية)

متحور جديد لـ«كورونا» في مصر؟... نفي رسمي و«تخوف سوشيالي»

نفت وزارة الصحة المصرية رصد أي أمراض بكتيرية أو فيروسية أو متحورات مستحدثة مجهولة من فيروس «كورونا».

محمد عجم (القاهرة)
الولايات المتحدة​ أظهر المسح الجديد تراجعاً في عدد الأطفال الصغار المسجلين في الدور التعليمية ما قبل سن الالتحاق بالمدارس في أميركا من جراء إغلاق الكثير من المدارس في ذروة جائحة كورونا (متداولة)

مسح جديد يرصد تأثير جائحة «كورونا» على أسلوب حياة الأميركيين

أظهر مسح أميركي تراجع عدد الأجداد الذين يعيشون مع أحفادهم ويعتنون بهم، وانخفاض عدد الأطفال الصغار الذين يذهبون إلى الدور التعليمية في أميركا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
شمال افريقيا الزحام من أسباب انتشار العدوى (تصوير: عبد الفتاح فرج)

مصر: تطمينات رسمية بشأن انتشار متحور جديد لـ«كورونا»

نفى الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة والوقاية وجود أي دليل على انتشار متحور جديد من فيروس «كورونا» في مصر الآن.

أحمد حسن بلح (القاهرة)
العالم رجلان إندونيسيان كانا في السابق ضحايا لعصابات الاتجار بالبشر وأُجبرا على العمل محتالين في كمبوديا (أ.ف.ب)

الاتجار بالبشر يرتفع بشكل حاد عالمياً...وأكثر من ثُلث الضحايا أطفال

ذكر تقرير للأمم المتحدة -نُشر اليوم (الأربعاء)- أن الاتجار بالبشر ارتفع بشكل حاد، بسبب الصراعات والكوارث الناجمة عن المناخ والأزمات العالمية.

«الشرق الأوسط» (فيينا)

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».