واشنطن تفرض قيوداً على 33 شركة صينية

ترمب ونظيره الصيني في بكين (أرشيفية - رويترز)
ترمب ونظيره الصيني في بكين (أرشيفية - رويترز)
TT

واشنطن تفرض قيوداً على 33 شركة صينية

ترمب ونظيره الصيني في بكين (أرشيفية - رويترز)
ترمب ونظيره الصيني في بكين (أرشيفية - رويترز)

قالت وزارة التجارة الأميركية، اليوم (الأربعاء)، إن قيوداً جديدة على 33 شركة ومؤسسة صينية أعلنت عنها الشهر الماضي سيبدأ سريانها في 5 يونيو (حزيران).
وأضافت الوزارة تلك الشركات والمؤسسات إلى قائمة سوداء اقتصادية متهمةً إياها بمساعدة الصين في التجسس على أقلية الإيغور المسلمة في إقليم شينغيانغ، أو بسبب روابط مزعومة بأسلحة للتدمير الشامل والجيش الصيني.
وقالت وزارة الخارجية الصينية، الشهر الماضي، إنها تستنكر وتعارض بقوة العقوبات الأميركية بشأن شينغيانغ، قائلة إنه شأن داخلي محض للصين.
وستقيد العقوبات مبيعات السلع الأميركية إلى الشركات والمؤسسات الواردة في القائمة السوداء، وأيضاً بعض المواد المصنعة في الخارج بمحتوى أو تكنولوجيا أميركية.



«السيادي» السعودي يُكمل الاستحواذ على 15 % من مطار هيثرو

صندوق الاستثمارات العامة السعودي يهدف لدعم تحقيق النمو المستدام في مطار هيثرو (أ.ب)
صندوق الاستثمارات العامة السعودي يهدف لدعم تحقيق النمو المستدام في مطار هيثرو (أ.ب)
TT

«السيادي» السعودي يُكمل الاستحواذ على 15 % من مطار هيثرو

صندوق الاستثمارات العامة السعودي يهدف لدعم تحقيق النمو المستدام في مطار هيثرو (أ.ب)
صندوق الاستثمارات العامة السعودي يهدف لدعم تحقيق النمو المستدام في مطار هيثرو (أ.ب)

أعلن صندوق الاستثمارات العامة السعودي، الخميس، اكتمال الاستحواذ على حصة تُقارب 15 في المائة في «إف جي بي توبكو»، الشركة القابضة لمطار هيثرو بالعاصمة البريطانية لندن من «فيروفيال إس إي»، ومساهمين آخرين في «توبكو».

وبالتزامن، استحوذت شركة «أرديان» الاستثمارية الخاصة على قرابة 22.6 في المائة من «إف جي بي توبكو» من المساهمين ذاتهم عبر عملية استثمارية منفصلة.

من جانبه، عدّ تركي النويصر، نائب المحافظ ومدير الإدارة العامة للاستثمارات الدولية في الصندوق، مطار هيثرو «أحد الأصول المهمة في المملكة المتحدة ومطاراً عالمي المستوى»، مؤكداً ثقتهم بأهمية قطاع البنية التحتية، ودوره في تمكين التحول نحو الحياد الصفري.

وأكد النويصر تطلعهم إلى دعم إدارة «هيثرو»، الذي يُعدّ بوابة عالمية متميزة، في جهودها لتعزيز النمو المستدام للمطار، والحفاظ على مكانته الرائدة بين مراكز النقل الجوي الدولية.

ويتماشى استثمار «السيادي» السعودي في المطار مع استراتيجيته لتمكين القطاعات والشركات المهمة عبر الشراكة الطويلة المدى، ضمن محفظة الصندوق من الاستثمارات الدولية.