في ظل ضغوط ترمب... استقالة كبير المحامين بمكتب التحقيقات الفيدرالي

دانا بوانتي (أرشيفية - رويترز)
دانا بوانتي (أرشيفية - رويترز)
TT

في ظل ضغوط ترمب... استقالة كبير المحامين بمكتب التحقيقات الفيدرالي

دانا بوانتي (أرشيفية - رويترز)
دانا بوانتي (أرشيفية - رويترز)

قال مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي «إف بي آي»، أمس (السبت)، إن كبير المحامين بالمكتب دانا بوانتي، أعلن استقالته، وذلك في وقت يواجه فيه «إف بي آي» تدقيقاً بشأن تحقيقاته الخاصة بموظفين سابقين ومؤيدين للرئيس دونالد ترمب.
وشارك بوانتي حين كان مسؤولاً كبيراً بوزارة العدل في التحقيق الخاص بمايكل فلين، مستشار الأمن القومي السابق لترمب.
وانتقد ترمب المكتب مراراً لتحقيقه مع فلين وغيره من حلفاء الرئيس.
وقالت شبكة «إن بي سي نيوز» نقلاً عن مصدرين، إن بوانتي أُرغم على الاستقالة.
وشغل بوانتي عدة مناصب قيادية في وزارة العدل ومكتب التحقيقات الاتحادي خلال مسيرته المهنية التي تمتد على مدار 38 عاماً.
وقال مدير المكتب كريستوفر راي، في بيان: «قليل هم من خدموا بنفس الأداء العالي في عدة أدوار حساسة وكبيرة بالوزارة».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».