بيع حلقة كرة سلّة بـ18 ألف دولار

رمية حاسمة لمايكل جوردان (غيتي)
رمية حاسمة لمايكل جوردان (غيتي)
TT

بيع حلقة كرة سلّة بـ18 ألف دولار

رمية حاسمة لمايكل جوردان (غيتي)
رمية حاسمة لمايكل جوردان (غيتي)

حصدت حلقة السلة التاريخية التي سجل فيها الأسطورة مايكل جوردان رمية حاسمة قبل أكثر من ثلاثة عقود 18 ألف دولار، إثر بيعها في مزاد علني. وكان جوردان سجل في هذه الحلقة الرمية الحاسمة التي اشتهرت بلقب «التصويبة» والتي قاد بها فريقه شيكاغو بولز للفوز 101/ 99 على كليفلاند كافالييرز في الثانية الأخيرة من مباراتهما بالدور الفاصل لدوري السلة الأميركي للمحترفين في 1989، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
وتحظى هذه الرمية بأهمية بالغة نظراً لأنها قادت فريق جوردان للفوز في اللحظة الأخيرة ليتأهل إلى الدور التالي من الأدوار الفاصلة لمجموعة الشرق، ما جعل اللاعب الأسطورة السابق يقفز عالياً احتفالاً بهذه الرمية التي أطلق عليها المشجعون لقب «التصويبة». وسبق لجوردان أن فاز بلقب دوري السلة الأميركي للمحترفين 6 مرات مع فريق شيكاغو بولز. ويرى العديد من خبراء اللعبة أن جوردان هو أفضل محترف في تاريخ اللعبة.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».