فقد حاستي الشم والتذوق يضم إلى أعراض الفيروس

عمليات فحص لكشف فيروس كورونا أمام مركز لإيواء اللاجئين في بلدة سانت أوغوستين الألمانية (أ.ب)
عمليات فحص لكشف فيروس كورونا أمام مركز لإيواء اللاجئين في بلدة سانت أوغوستين الألمانية (أ.ب)
TT

فقد حاستي الشم والتذوق يضم إلى أعراض الفيروس

عمليات فحص لكشف فيروس كورونا أمام مركز لإيواء اللاجئين في بلدة سانت أوغوستين الألمانية (أ.ب)
عمليات فحص لكشف فيروس كورونا أمام مركز لإيواء اللاجئين في بلدة سانت أوغوستين الألمانية (أ.ب)

أضافت بريطانيا فقد حاستي الشم والتذوق إلى القائمة الرسمية لأعراض مرض «كوفيد - 19»، التي تشمل ارتفاع درجة الحرارة والسعال المستمر، في خطوة تأمل أن تساعد في رصد زيادة بنحو 2 في المائة في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، بحسب ما ذكرت وكالة «رويترز».
وجاء هذا التغيير الذي أعلنه جوناثان فان - تام، نائب كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا، بعد أن قرر علماء يُوجهون النصح للحكومة أن ذلك قد يساعد في الكشف عن مزيد من حالات الإصابة، إذا أضيف إلى التوصيف الأساسي للحالة.
وقال فان - تام، الذي كان يعمل في السابق مع شركات «سميث كلاين بيتشام» و«روش» و«أفانتيس باستور» للصحافيين: «تعريفنا للحالة الأساسية كان لبعض الوقت؛ السعال المستمر أو الحمى، سيتغير الآن إلى السعال المستمر أو الحمى أو فقد حاسة الشم».
وأضاف أن عبارة «فقد حاسة الشم» ستُعرف بأنها فقد حاستي الشم والتذوق، إذ إن الاثنين أحدهما قريب من الآخر فيما يتعلق بالأعصاب.
ومن الأعراض المحتملة الأخرى لـ« كوفيد - 19»؛ الإرهاق أو الإسهال أو ألم البطن أو فقدان الشهية، لكنها لم تدرج في تعريف الحالة الأساسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».