الكويت تسجل 7 وفيات و598 إصابة جديدة بـ«كورونا»

مواطنون كويتيون عائدون من الخارج (أ.ف.ب)
مواطنون كويتيون عائدون من الخارج (أ.ف.ب)
TT

الكويت تسجل 7 وفيات و598 إصابة جديدة بـ«كورونا»

مواطنون كويتيون عائدون من الخارج (أ.ف.ب)
مواطنون كويتيون عائدون من الخارج (أ.ف.ب)

سجلت وزارة الصحة الكويتية، 7 حالات وفاة من بين الحالات المصابة بمرض «كوفيد - 19» الذي يسبّبه فيروس «كورونا» المستجد، خلال الأربعة وعشرين ساعة الماضية.
وخلال المؤتمر الصحافي اليومي للوزارة، اليوم (الاثنين)، قال المتحدث باسمها الدكتور عبد الله السند إنه جرى خلال الـ24 ساعة الأخيرة، تسجيل 598 إصابة جديدة ليرتفع بذلك إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 9286.
وأوضح السند أن الإصابات الجديدة شملت 598 حالة مخالطة وتقصي وبائي، منها 79 حالة لمواطنين كويتيين، و159 حالة من الجنسية الهندية، و140 حالة من الجنسية المصرية و87 حالة من الجنسية البنغلاديشية، وحالات من جنسيات أخرى.
وقال المتحدث، إن المجموع الكلي للحالات التي تتلقى الرعاية الطبية اللازمة في العناية المركزة 131 حالة، منها 71 حالة مستقرة، و60 حالة حرجة.
ولفت السند إلى أن مجموع من أنهى فترة الحجر الصحي المؤسسي خلال الـ24 ساعة الماضية بلغ 884 حالة، 491 كويتيا، و393 وافدا، وذلك بعد القيام بكافة الإجراءات الوقائية والتأكد من خلو جميع العينات من الفيروس، على أن يستكملوا مدة لا تقل عن 14 يوما في الحجر المنزلي الإلزامي، اعتبارا من تاريخ مغادرة مركز الحجر.
وأضاف «وصل مجموع الحالات التي أعلن شفاؤها إلى 2907 حالات بعد أن أعلن وزير الصحة الشيخ الدكتور باسل الصباح شفاء 178 حالة من المصابين بالفيروس»، مشيراً إلى أن التحاليل والفحوص المخبرية والإشعاعية أثبتت شفاءهم وسيتم نقلهم إلى الجناح التأهيلي في المستشفى المخصص لاستقبال المصابين بالفيروس، تمهيداً لخروجهم من المستشفى خلال اليومين المقبلين.


مقالات ذات صلة

«الصحة العالمية»: انتشار أمراض الجهاز التنفسي في الصين وأماكن أخرى متوقع

آسيا أحد أفراد الطاقم الطبي يعتني بمريض مصاب بفيروس كورونا المستجد في قسم كوفيد-19 في مستشفى في بيرغامو في 3 أبريل 2020 (أ.ف.ب)

«الصحة العالمية»: انتشار أمراض الجهاز التنفسي في الصين وأماكن أخرى متوقع

قالت منظمة الصحة العالمية إن زيادة حالات الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي الشائعة في الصين وأماكن أخرى متوقعة

«الشرق الأوسط» (لندن )
صحتك جائحة «كورونا» لن تكون الأخيرة (رويترز)

بعد «كوفيد»... هل العالم مستعد لجائحة أخرى؟

تساءلت صحيفة «غارديان» البريطانية عن جاهزية دول العالم للتصدي لجائحة جديدة بعد التعرض لجائحة «كوفيد» منذ سنوات.

«الشرق الأوسط» (لندن)
صحتك ما نعرفه عن «الميتانيوفيروس البشري» المنتشر في الصين

ما نعرفه عن «الميتانيوفيروس البشري» المنتشر في الصين

فيروس مدروس جيداً لا يثير تهديدات عالمية إلا إذا حدثت طفرات فيه

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
صحتك فيروس رئوي قد يتسبب بجائحة عالمية play-circle 01:29

فيروس رئوي قد يتسبب بجائحة عالمية

فيروس تنفسي معروف ازداد انتشاراً

د. هاني رمزي عوض (القاهرة)
الولايات المتحدة​ أحد الأرانب البرية (أرشيفية- أ.ف.ب)

الولايات المتحدة تسجل ارتفاعاً في حالات «حُمَّى الأرانب» خلال العقد الماضي

ارتفعت أعداد حالات الإصابة بـ«حُمَّى الأرانب»، في الولايات المتحدة على مدار العقد الماضي.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.