بطل «صراع العروش» يسجل رقماً قياسياً في الرفعة المميتة (فيديو)

الممثل الأيسلندي القوي هافثور بيورنسون (إ.ب.أ)
الممثل الأيسلندي القوي هافثور بيورنسون (إ.ب.أ)
TT

بطل «صراع العروش» يسجل رقماً قياسياً في الرفعة المميتة (فيديو)

الممثل الأيسلندي القوي هافثور بيورنسون (إ.ب.أ)
الممثل الأيسلندي القوي هافثور بيورنسون (إ.ب.أ)

حقق الممثل الأيسلندي القوي هافثور بيورنسون بطل مسلسل «صراع العروش» رقماً عالمياً في رفعة الأثقال المميتة، أمس (السبت)، عندما رفع وزناً يبلغ 501 كيلوغرام في أيسلندا.
وذكرت إذاعة «إي إس بي إن» الرياضية الأميركية، أمس (السبت)، أن الرباع البالغ من العمر 31 عاماً رفع 501 كيلوغرام - بزيادة كيلوغرام واحد على الرقم القياسي السابق المسجل باسم البريطاني إيدي هول في عام 2016.
https://twitter.com/espn/status/1256627646106079234
وكتب بيورنسون عبر صفحته على «إنستغرام» بعد تسجيل الرقم القياسي الجديد: «ليست لدي كلمات. يا له من يوم رائع، يوم سأتذكره لبقية حياتي»، حسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية.
يشار إلى أن بيورنسون معروف عالمياً بتجسيد شخصية جريجور كليجان «الجبل» في المسلسل الشهير «صراع العروش» (جيم أوف ثرونز).
وتوج بيورنسون بلقب أقوى رجل في العالم في عام 2018 وفاز بمسابقة أرنولد سترونجمان كلاسيك مرتين، وفقاً لموقعه على الإنترنت.



قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
TT

قصر باكنغهام يخضع لعملية تجديد بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)
سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية (موقع باكنغهام)

سيغلق قصر باكنغهام أبوابه أمام الزيارات الرسمية لمدة ثلاث سنوات، يخضع خلالها القصر التاريخي لعملية تجديد ضخمة بتكلفة 369 مليون جنيه إسترليني. وسيجري استقبال أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في القصر عندما يزور المملكة المتحدة الشهر المقبل، لكن بعد ذلك ستجري استضافة جميع الزيارات الرسمية الأخرى في قلعة «وندسور» حتى عام 2027.

وكانت أعمال التجديد قد بدأت في عام 2017، مع التركيز على استبدال الأسلاك والأنابيب القديمة التي لم تُحدَّث منذ خمسينات القرن الماضي، والتي كانت من الممكن أن تتسبّب في «حرائق كارثية أو تدفقات شديدة للمياه».

جدير بالذكر أن الأعمال المستمرة في القصر أدّت إلى نقل المكتب الخاص بعاهل بريطانيا الملك تشارلز الثالث في الجناح الشمالي الذي تجري إعادة تجديده على نفقته الشخصية، إلى الجناح البلجيكي في الطابق الأرضي من الجناح الغربي للقصر الذي يطل على الحديقة. وكانت المساحة التي كان الملك يشغلها سابقاً في الجناح الشمالي تُستخدَم من قِبل الملكة الراحلة إليزابيث الثانية بوصفها سكناً خاصاً، أما مساحته الجديدة الآن فتشمل «غرفة أورليان» التي وُلِد فيها الملك في 14 نوفمبر (تشرين الثاني) 1948.

وفي تصريح لصحيفة «التايمز» البريطانية، قال أحد أصدقاء الملك: «هو دائماً مدرك لأهمية التاريخ، وقرار أن يكون مقره في (غرفة أورليان) لم يكن ليُتخذ بسهولة، لكنه سيستمتع الآن بأداء مهامه بوصفه ملكاً في الغرفة التي وُلد فيها».

كما أنه يجري قطع العشرات من أشجار الكرز والبتولا الفضية في حدائق القصر، للسماح بدخول مزيد من الضوء الطبيعي وتشجيع تجدّد نمو النباتات الأخرى.