كانييه ويست أصبح مليارديراً

مغني الراب الأميركي الشهير كانييه ويست وزوجته كيم كارداشيان (رويترز)
مغني الراب الأميركي الشهير كانييه ويست وزوجته كيم كارداشيان (رويترز)
TT

كانييه ويست أصبح مليارديراً

مغني الراب الأميركي الشهير كانييه ويست وزوجته كيم كارداشيان (رويترز)
مغني الراب الأميركي الشهير كانييه ويست وزوجته كيم كارداشيان (رويترز)

ذكرت مجلة «فوربز» أن مغني الراب الأميركي الشهير كانييه ويست بات يملك ثروة تقدر بنحو 1.3 مليار دولار بفضل ماركة الأحذية الرياضية التي يصممها مع شركة «أديداس»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وتعتبر أحذية «ييزي» التي صممها مغني الراب من الأكثر شعبية في العالم في إطار ما يسمى «ستريت وير» وتباع بأكثر من 200 دولار في الولايات المتحدة ومناطق أخرى في العالم.
وتفيد «فوربز» أن إيرادات زوج نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان من هذه الماركة تزيد بقليل عن مليار دولار وتفسر بمفردها وصوله إلى مرتبة أصحاب المليارات في قائمة المجلة.
وتعاون كانييه ويست لسنوات مع شركة «نايكي» الرياضية من دون أي نجاح يذكر، فغادرها عام 2013 للتعاون مع مجموعة «أديداس» الألمانية وطرح أول حذاء معها في عام 2015.
و«ييزي» هو أحد ألقاب مغني الراب الكثيرة. وتصدر كانييه ويست في السنوات الأخيرة أيضاً الأخبار بسبب مشاكله النفسية وتصريحاته المثيرة للجدل ودعمه للرئيس الأميركي الجمهوري دونالد ترمب الذي لا يحظى عموماً بشعبية في أوساط الراب.
وبموازاة ذلك، يواصل كانييه ويست العمل في مجال الموسيقى حيث يشيد النقاد بموهبته.
وقالت «فوربز» إن ثروة ويست تأتي ثروته أيضاً من أملاك عقارية على ما تفيد المجلة التي توضح أن الفنان يصرف كثيراً وهو لا يملك الكثير من المال الذي مصدره الموسيقى كما ينبغي أن يكون الأمر مع نجم عالمي مثله.
وبات كانييه ويست (42 عاماً) ثاني مغني راب أميركي ينضم إلى هذا التصنيف بعد صديقه جاي - زي الذي أُدرج في القائمة العام الماضي. وحقق هذا الأخير ثروته خصوصاً من خلال استثمارات وليس في مجال الموضة.



روبوت يُظهر «ابتسامة طبيعية» بجهود يابانية

الابتسامة «الطبيعية» (جامعة طوكيو)
الابتسامة «الطبيعية» (جامعة طوكيو)
TT

روبوت يُظهر «ابتسامة طبيعية» بجهود يابانية

الابتسامة «الطبيعية» (جامعة طوكيو)
الابتسامة «الطبيعية» (جامعة طوكيو)

نجح علماء يابانيون في جعل روبوت يبتسم «بشكل طبيعي» من خلال استخدام الخلايا البشرية، في إنجاز يُمثل ثورة تكنولوجية، لأن الروبوتات عادة ما تكون مغطاة بجلد من السيليكون لا يتعرق ولا تندمل جروحها.

ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، عرض باحثون من «جامعة طوكيو» النتائج التي توصلوا إليها في دراسة نُشرت في مجلة «سيل ريبورتس فيزيكل ساينس»، ونشروا فيديو بدت فيه مجموعة من الروبوتات، وهي تُظهر ابتسامة طبيعية، ولكن مخيفة.

إنجاز يُمثّل ثورة تكنولوجية (جامعة طوكيو)

ولابتكار «ابتسامة طبيعية»، حقنوا مادة الجيلاتين في أنسجة بشرية أدخلوها إلى ثقوب في الروبوت، وهي طريقة مستوحاة من الأربطة الفعلية في جلد الإنسان.

وأمل المتخصصون أن «توفر هذه التقنية فهماً أفضل لتكوين التجاعيد وفسيولوجيا تعابير الوجه، وتسهم في تطوير مواد لزراعة الأعضاء ومنتجات للتجميل»، كما أعلن الفريق الذي يقوده أستاذ المعلوماتية الميكانيكية شوجي تاكيوتشي.

ويتمثل هدفهم النهائي في تزويد الروبوتات بـ«قدرات الشفاء الذاتي الكامنة» في جلد الإنسان.

وفي دراسات سابقة، حقن علماء الكولاجين في جلد أُنتج في المختبر وفيه جرح، جرى لصقه على إصبع آلي. وكان الهدف إظهار كيف يمكن أن يندمل.