‏«‏الإماراتية» تزيد ‏وجهات نقل الركاب الأسبوع المقبل

‏«‏الإماراتية» تزيد ‏وجهات نقل الركاب الأسبوع المقبل
TT

‏«‏الإماراتية» تزيد ‏وجهات نقل الركاب الأسبوع المقبل

‏«‏الإماراتية» تزيد ‏وجهات نقل الركاب الأسبوع المقبل

قالت «طيران ‏الإمارات» إنها ‏تخطط لتشغيل ‏خدمات ركاب، ‏في الأسبوع ‏المقبل، إلى عدد ‏من الوجهات ‏في أوروبا وآسيا ‏والقارة الأفريقية، ‏حيث أشارت ‏الشركة الإماراتية ‏إلى أن هذه ‏الرحلات ‏ستسهّل سفر ‏الزوار والمقيمين ‏الراغبين في ‏العودة إلى ‏بلدانهم.‏
وأوضحت أن ‏الرحلات ‏ستكون إلى ‏مدن فرانكفورت ‏وجاكرتا ‏وجوهانسبرغ ‏ولاغوس ولندن ‏‏(هيثرو) ومدريد ‏ومانيلا وتونس، ‏مشيرة إلى أنه ‏سيُسمح فقط ‏لمواطني دولة ‏الوجهة وأولئك ‏الذين يستوفون ‏شروط الدخول ‏بالصعود إلى ‏الطائرة، حيث ‏يتعين عليهم ‏تلبية متطلبات ‏وشروط الدخول ‏إلى البلاد التي ‏يسافرون إليها، ‏كما يتعيّن على ‏جميع المسافرين ‏اتباع جميع ‏إجراءات ‏الصحة ‏والسلامة ‏المعتمَدة من قِبَل ‏السلطات في ‏دولة الإمارات ‏ودولة الوجهة ‏المقصودة.‏
وأضافت: ‏‏«على غرار ‏الرحلات التي ‏سيّرتها (طيران ‏الإمارات) حتى ‏الآن، لإعادة ‏مواطني زوار ‏مختلف الدول، ‏فإن الناقلة ‏تطبق برنامجاً ‏معدلاً للخدمة ‏على الرحلات ‏التزاماً بقواعد ‏الصحة ‏والسلامة، فلن ‏يتوفر على ‏الطائرات أي ‏مطبوعات. ‏وبينما يستمر ‏تقديم الأطعمة ‏والمشروبات ‏للركاب، فسوف ‏تحرص (طيران ‏الإمارات) على ‏تجنب التلامس ‏بين أفراد الأطقم ‏والركاب أثناء ‏الخدمة، وذلك ‏من خلال ‏إجراءات معدلّة ‏لتعبئة وتغليف ‏الوجبات وتقديم ‏المشروبات في ‏عبواتها ‏الأصلية».‏



منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف بالسعودية لأول مرة خارج «يونيدو»

صورة للاجتماعات خلال النسخة السابقة من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) في فيينا (يونيدو)
صورة للاجتماعات خلال النسخة السابقة من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) في فيينا (يونيدو)
TT

منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف بالسعودية لأول مرة خارج «يونيدو»

صورة للاجتماعات خلال النسخة السابقة من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) في فيينا (يونيدو)
صورة للاجتماعات خلال النسخة السابقة من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) في فيينا (يونيدو)

تنظّم وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية خلال شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، النسخة الثانية من منتدى السياسات الصناعية متعدّد الأطراف (MIPF) 2024 التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو).

ويشمل جدول أعمال المنتدى الطاولة الوزارية المستديرة بحضور عدد من الوزراء، ومن قيادات التحول الصناعي حول العالم، ويُستعرض من خلالها السياسات الصناعية وتحدياتها والحلول المقترحة لها، إلى جانب جلسات حوارية تتم فيها مناقشة سبل استخدام مصادر الطاقة النظيفة في الصناعة، وتسليط الضوء على أبرز الممارسات العالمية لتعزيز المرونة في سلاسل الإمداد والقدرة على التكيف مع المتغيرات، كما يبحث المنتدى أحدث التقنيات الرقمية في التصنيع؛ ومنها الذكاء الاصطناعي.

وسينعقد المنتدى في العاصمة الرياض للمرة الأولى خارج مقر المنظمة في فيينا، وذلك خلال يومي الأربعاء والخميس الموافقين 23 و24 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، تحت شعار «تحويل التحديات إلى حلول مستدامة من خلال السياسات الصناعية»، بحضور نحو 3 آلاف من قادة الصناعة من حول العالم، ومن صنّاع القرار والرؤساء التنفيذيين، ومن المختصين في القطاع الصناعي، والمهتمين بتطوير السياسات الصناعية.

ويمثّل منتدى السياسات الصناعية متعدد الأطراف فرصة لإبراز منجزات المملكة في القطاع الصناعي من خلال المعرض المصاحب، والذي سيجري فيه استعراض المبادرات والجهود في توطين الصناعات الواعدة، وتسليط الضوء على الفرص الاستثمارية النوعية التي يوفرها القطاع، كما يتوافق المنتدى مع توجهات «رؤية 2030»، والاستراتيجية الوطنية للصناعة في دعم تنافسية القطاع الصناعي، وتطوير الابتكار والإبداع فيه.