الرياض تتلقى طلبات اكتتاب لسندات حكومية بـ35 مليار دولار

الرياض تتلقى طلبات اكتتاب لسندات حكومية بـ35 مليار دولار
TT

الرياض تتلقى طلبات اكتتاب لسندات حكومية بـ35 مليار دولار

الرياض تتلقى طلبات اكتتاب لسندات حكومية بـ35 مليار دولار

نقلت وكالة «رويترز» أمس، عن مصدرين أن السعودية تلقت طلبات اكتتاب مجمعة بقيمة تزيد على 35 مليار دولار لبيع سندات مزمع على ثلاث شرائح.
وحددت المملكة سعراً استرشادياً أولياً عند نحو 315 نقطة أساس فوق سندات الخزانة الأميركية للسندات البالغ أجلها خمس سنوات ونصف السنة، ونحو 325 نقطة أساس لسندات لأجل عشر سنوات ونصف السنة، و5.15% للسندات البالغ أجلها 40 عاماً.
وكان من المتوقع إغلاق الصفقة أمس (الأربعاء).


مقالات ذات صلة

السعودية: مشروعات مليارية لمواجهة نقص المياه عالمياً

الاقتصاد ولي العهد السعودي يتوسط القادة والوزراء المشاركين في افتتاح قمة «مياه واحدة» أمس في الرياض (واس)

السعودية: مشروعات مليارية لمواجهة نقص المياه عالمياً

عززت السعودية التزامها دعم قطاع المياه عالمياً، بإعلان الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء أن المملكة قدمت 6 مليارات دولار لدعم 200 مشروع إنمائي.

زينب علي (الرياض)
الاقتصاد إيمانويل ماكرون يتحدث إلى الحضور خلال منتدى الاستثمار السعودي - الفرنسي بالرياض (الشرق الأوسط) play-circle 02:00

ماكرون: السعودية «حجر زاوية» للوصول إلى الأسواق الخليجية والعربية والأفريقية

وجّه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعوة تشجيع إلى رجال وسيدات الأعمال الفرنسيين للاستثمار في المملكة كونها «حجر الزاوية»، بحسب وصفه.

زينب علي (الرياض)
الاقتصاد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يقف مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورؤساء الدول الأخرى المشاركين بقمة «مياه واحدة» في الرياض لالتقاط صورة جماعية (أ.ف.ب) play-circle 01:27

ولي العهد: السعودية قدمت 6 مليارات دولار لدعم 200 مشروع إنمائي في 60 دولة

أكد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، أن السعودية أدرجت موضوعات المياه «للمرة الأولى» ضمن خريطة عمل «مجموعة العشرين» خلال رئاستها في 2020.

الاقتصاد لوران جيرمان متحدثاً للحضور في المنتدى الاستثماري السعودي - الفرنسي (الشرق الأوسط)

جيرمان: 3 عوامل رئيسية جاذبة للاستثمارات في الرياض

قال رئيس الجانب الفرنسي في مجلس الأعمال السعودي - الفرنسي، ورئيس أرباب العمل الفرنسيين «ميديف» لوران جيرمان، إن شركات بلاده تنظر إلى المملكة شريكاً حقيقياً.

زينب علي (الرياض)
خاص شتاينر: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يناقش شراكة جديدة مع السعودية play-circle 03:05

خاص شتاينر: برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يناقش شراكة جديدة مع السعودية

أكد مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، أخيم شتاينر، أن هناك سنوات كثيرة من التعاون مع السعودية، كاشفاً أن الطرفين يناقشان حالياً مرحلة جديدة من الشراكة.

آيات نور (الرياض)

قطاع الخدمات الروسي يحقق أسرع نمو منذ يناير

منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
TT

قطاع الخدمات الروسي يحقق أسرع نمو منذ يناير

منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)
منظر عام يُظهر سوقاً للمواد الغذائية في سانت بطرسبرغ (رويترز)

شهد قطاع الخدمات الروسي توسعاً، للشهر الخامس على التوالي، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، محققاً أسرع وتيرة نمو منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، وفقاً لمسحٍ للأعمال نُشر يوم الأربعاء. ويُعزى هذا الأداء إلى ارتفاع الطلبات الجديدة.

وارتفع مؤشر مديري المشتريات للخدمات الروسية، الذي تُصدره «ستاندرد آند بورز غلوبال»، إلى 53.2 نقطة في نوفمبر، مقارنة بـ51.6 نقطة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، متجاوزاً عتبة الخمسين التي تفصل بين النمو والانكماش، وفق «رويترز».

وعادت أعمال التصدير الجديدة إلى النمو، خلال الشهر نفسه، في حين سجلت العمالة بالقطاع زيادة، للشهر السادس عشر على التوالي.

وعلى الرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، تُواجه روسيا تحديات اقتصادية مستمرة؛ من بينها التضخم وانخفاض ملحوظ في قيمة الروبل، خلال الأسابيع الأخيرة. وأشارت الشركات إلى زيادات ملحوظة في تكاليف التشغيل.

وأوضحت «ستاندرد آند بورز غلوبال» أن «ارتفاع أسعار المُدخلات جاء نتيجة زيادة تكاليف المورّدين والنقل والأجور. وأفادت بعض الشركات بأن تحركات سعر الصرف غير المواتية أسهمت في ارتفاع تكاليف الشراء».

كما تعرضت الشركات لضغوط إضافية على طاقتها الإنتاجية، مع تسجيل زيادة طفيفة في تراكم الأعمال، لأول مرة منذ ثمانية أشهر.

ورغم هذه التحديات، أعرب مقدمو الخدمات الروس عن تفاؤل متزايد بشأن مستقبل إنتاجهم، ما يعكس تحسناً في ثقة الشركات.

في سياق متصل، أظهر مسحٌ آخر، نُشر يوم الاثنين، أن النشاط في قطاع التصنيع الروسي شهد ارتفاعاً طفيفاً خلال نوفمبر؛ مدعوماً بنمو الإنتاج والطلبات الجديدة، على الرغم من خفض الشركات أعداد العاملين.