قالوا

«الحكومة (السعودية) قادرة على استخدام مصادر مختلفة للتمويل، مثل الدين العام والاحتياطيات الحكومية، من أجل التعامل مع التحديات المستجدة. هذا يسمح بالتدخل الإيجابي في الاقتصاد من خلال القنوات والأوقات المناسبة، مع الحد من التأثير على مستهدفات الحكومة، في الحفاظ على الاستدامة المالية والاستقرار الاقتصادي، على المديين المتوسط والطويل».
وزير المالية السعودية محمد الجدعان

«ندرس (الدول الأعضاء في المفوضية الأوروبية) جميع الأدوات. وسيتم استغلال ما يتيح المساعدة أياً كان. ينطبق هذا أيضاً على سندات «كورونا»... إذا أتاحت المساعدة، وإذا تم وضعها بشكل صحيح، فسيصار إلى استخدامها».
رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين

«لا بد من دعم إيطاليا بأفضل طريقة ممكنة في التغلب على الوباء... إن ألمانيا تشارك الإيطاليين معاناتهم، وتشاطر الشعب الإيطالي أحزانه على الموتى... إن الجهود الشجاعة المتواصلة التي بذلها قطاع الرعاية الصحية الإيطالي، والأمثلة التي ضربها في معنى المواطنة جديرة بالاحترام والتقدير».
الناطق باسم الحكومة الألمانية شتيفن زايبرت

«القرار الأكثر حكمة والأجدر بالاحترام من اللجنة الأولمبية الدولية، بالطبع، ومن منظمي دورة طوكيو هو تأجيل الألعاب (أولمبياد طوكيو) إذا لم تكن هناك ضمانات لمشاركة من دون مخاطر... إذا لم يتحقق ذلك سيجري تأجيل الدورة من دون أدنى شك».
بالتازار ميديدا، رئيس اللجنة الأولمبية الكولومبية