«أستون مارتن» تكشف عن سيارات فيلم بوند الجديد

تتيح لـ«الشرق الأوسط» قيادتها على مضمار سيلفرستون

طراز «دي بي إس» على الحلبة
طراز «دي بي إس» على الحلبة
TT

«أستون مارتن» تكشف عن سيارات فيلم بوند الجديد

طراز «دي بي إس» على الحلبة
طراز «دي بي إس» على الحلبة

نظمت شركة «أستون مارتن» قيادة السيارات التي سوف تظهر في فيلم جيمس بوند الجديد «لا وقت للموت» على مضمار سيلفرستون البريطاني، وذلك لنخبة من الإعلام الدولي، وكانت «الشرق الأوسط» هي الصحيفة العربية الوحيدة المشاركة في الحدث. وجرت قيادة سيارات «دي بي 5» الكلاسيكية و«في 8 فانتاج» و«دي بي إس سوبر ليغيرا»، وعُرض أيضاً نموذج لأحدث سيارة من الشركة (فالهالا)، التي ستظهر بصفة «كاميو» في الفيلم الجديد. وقالت الشركة، إن هذه السيارات تمثل الماضي والحاضر والمستقبل في الفيلم الجديد.
ومن المقرر إطلاق فيلم جيمس بوند الجديد في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل (بعد تأجيله)، وهو رقم 25 في سلسلة أفلام جيمس بوند التي بدأت قبل أكثر من نصف قرن. ويقوم بدور بوند في الفيلم الجديد الممثل دانييل كريغ ويشارك في الفيلم أيضاً الممثل المصري رامي مالك.
- سيارات بوند
من السيارات التي سوف تظهر في الفيلم الجديد طراز «دي بي 5» الذي سبق وظهر في فيلم «غولدفنغر» في عام 1964 بطولة الممثل شون كونري. وتألقت السيارة على فترة عشر دقائق و21 ثانية خلال الفيلم. وكانت هذه هي بداية العلاقة بين أفلام العميل السري رقم «007» وبين سيارات «أستون مارتن» استمرت أكثر من 50 عاماً، وظهرت فيها سيارات الشركة في 11 من مجموع 25 فيلماً.
أولى السيارات التي جرت تجربتها عملياً على مضمار سيلفرستون كانت الكلاسيكية «دي بي 5» التي تعد من أشهر سيارات الشركة، وقادها بوند في أربعة أفلام هي «غولدفنغر» و«ثندربول» و«غولدن أي» و«سكاي فول». وهي بقدرة 282 حصاناً، وتوفر سرعة قصوى قدرها 143 ميلاً في الساعة، وانطلاقاً إلى سرعة مائة كيلومتر في الساعة في غضون ثماني ثوان.
قيمة السيارة الأصلية التي ظهرت في فيلم «ثندربول» بلغت 6.39 مليون دولار في مزاد عقد في مونتراي، كاليفورنيا في أغسطس (آب) من العام الماضي. وقال كبير مصممي الشركة، ماريك رايخمان، لمجموعة الإعلام في سيلفرستون، إن تدبير سيارات الفيلم الجديد كان من الصعب تحقيقه بسيارات «دي بي 5» الأصلية؛ نظراً لندرتها وقيمتها السوقية الباهظة؛ ولذلك لجأت الشركة إلى تصنيع مجموعة جديدة من 10 سيارات «دي بي 5» بأجسام من خلائط الكربون لاستخدامها في الفيلم.
السيارة الثانية التي جرت قيادتها على مضمار سيلفرستون كانت أول سيارة سوبر بريطانية، وهي «في 8 فانتاج» التي ظهرت في فيلم «ذا ليفينغ داي لايت» عام 1987. وهي تنطلق إلى سرعة مائة كيلومتر في الساعة في غضون 5.2 ثانية، وإلى سرعة قصوى قدرها 170 ميلاً في الساعة. وسوف يقودها أيضاً دانييل كريغ في الفيلم الجديد.
وفي حين تمثل السيارات السابقة الماضي العريق لسيارات «أستون مارتن»، فإن السيارة الرابعة تمثل ذروة تقنيات الحاضر. وهي من أقوى ما أنتجته الشركة حتى الآن. هذه هي سيارة «دي بي إس سوبر ليغيرا» خفيفة الوزن قوية الانطلاق. وهي تحمل محركاً من 12 أسطوانة سعته 5.2 لتر يوفر لها قدرة 715 حصاناً. وهو ينطلق بالسيارة إلى سرعة مائة كيلومتر في الساعة في أقل من 3.6 ثانية، ويصل إلى سرعة قصوى قدرها 211 ميلاً في الساعة.
وكانت الشركة قد أصدرت فئة خاصة من هذه السيارة بلون زيتوني مكونة من 50 سيارة فقط بيعت بسعر 300007 جنيهات (369.8 ألف دولار) لكل منها.
أما المستقبل، فعبرت عنه السيارة «فالهالا»، وهي سيارة «هايبركار» بمحرك وسطي، لن تصل إلى الأسواق قبل عام 2021، وتبدأ أسعارها من نحو مليون إسترليني (1.3 مليون دولار). ولن تنتج الشركة منها أكثر من 500 سيارة. وسوف تظهر السيارة في لقطات سريعة (كاميو) خلال الفيلم من دون أن يقودها بوند.
- نائب رئيس «أستون مارتن»: نشارك في أحداث رياضية ونفكر في «فورمولا إي»
> في حوار خاص مع «الشرق الأوسط»، قال ديفيد كينغ، نائب رئيس شركة «أستون مارتن» ومدير العمليات الخاصة فيها، إن الشركة لديها برنامج حافل في رياضة السيارات هذا العا،م منها التعاون المشترك مع فريق «رد بول» في سباقات «فورمولا وان». وتشارك «أستون مارتن» أيضاً في بطولات التحمل العالمية، وأهمها سباق لومان 24 ساعة، بالإضافة إلى سبعة سباقات أخرى حول العالم خلال الموسم.
(بعد الحوار بأيام عدة قلصت الشركة مشاركاتها في عدد من سباقات عذا العام).
وكان سباق التحمل في البحرين لمدة ثماني ساعات والذي فازت به «أستون مارتن» من نماذج السباقات التي يخوضها فريق الشركة.
وتشارك في هذه السباقات سيارات «فانتاج» معدلة. وهي أعلى سباقات السيارات الرياضية تنافسية ويشمل التحدي فيها أيضاً سيارات «بورشه» و«فيراري». ويقود فريق «أستون مارتن» حالياً مجموع النقاط في سباقات هذا العام.
وتبيع الشركة سيارات سباق إلى عملائها من هواة السباق وهم يشاركون بها في روزنامة السباقات الدولية. ويقود هؤلاء سياراتهم على المضمار ويساهمون في تعزيز سمعة الشركة في مجال التسابق.
وقال ديفيد كينغ، إن الشركة تفكر جدياً في دخول سباقات «فورمولا إي» الكهربائية، خصوصاً أن هذه السباقات تكتسب المزيد من الشعبية، لكن خطط الشركة في هذا المجال لم تتبلور عملياً بعد. وأضاف، أن أهمية هذه السباقات تزداد خلال السنوات المقبلة؛ ولذا تتابعها الشركة باهتمام.
وفي مجال استخدام المحركات التي تستعيرها الشركة من قطاع «إيه إم جي» في شركة مرسيدس، قال كينغ، إن الشركة تطور نماذج محركات خاصة بها، منها محركات تحمل اسم الشركة مكونة من 12 أسطوانة. ومنها محركات سيارات «دي بي 11» و«دي بي إس سوبر ليغيرا»، حيث تستخدم محركات من 12 أسطوانة بشاحن توربيني مزدوج. وهناك محرك فريد سعته 6.5 لتر في طراز «فالكيري» مكون من 12 أسطوانة، ويوفر ألف حصان من دون شحن توربيني، وتتعاون في إنتاجه شركة «كوزورث» المتخصصة.
وعن إنتاج هذا العام، قال كينغ، إنه بالإضافة إلى «دي بي إكس» الرباعية الرياضية تقدم الشركة الفئة المكشوفة من «فانتاج»، التي كشفت عنها الشركة مؤخراً، كما يبدأ تسليم سيارات «فالكيري» للزبائن هذا العام. وفي مجال سيارات التسابق تقدم الشركة فئة «دي بي إس سوبر ليغيرا زاغاتو» التي تنتج الشركة منها 19 سيارة فقط.


مقالات ذات صلة

تعريفات ترمب الجمركية تضع شركات عالمية في المكسيك تحت المجهر

الاقتصاد ترمب يلقي خطاباً خلال تجمع انتخابي في أرينا سانتاندر في ريدينغ بنسلفانيا (رويترز)

تعريفات ترمب الجمركية تضع شركات عالمية في المكسيك تحت المجهر

مع تزايد المخاوف من اندلاع حرب تجارية، ستواجه العديد من الشركات التي لديها حضور تصنيعي في المكسيك تحديات جديدة، وخاصة تلك التي تصدر إلى الولايات المتحدة.

«الشرق الأوسط» (عواصم )
يوميات الشرق شعار العلامة التجارية للسيارات الفارهة «جاغوار» (أ.ب)

حتى ماسك انتقده... إعلان ترويجي لسيارات «جاغوار» يثير غضباً

أثار مقطع فيديو ترويجي لتغيير العلامة التجارية للسيارات الفارهة «جاغوار» انتقادات واسعة بظهور فتيات دعاية يرتدين ملابس زاهية الألوان دون وجود سيارة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الولايات المتحدة​ حادث تصادم وقع نتيجة عاصفة ترابية بكاليفورنيا (أ.ب)

عاصفة ترابية شديدة تتسبب بتصادم سيارات جماعي في كاليفورنيا

كشفت السلطات في ولاية كاليفورنيا الأميركية عن أن عاصفة ترابية شديدة تعرف باسم الهبوب تسببت في تصادم عدة مركبات على طريق سريع بوسط كاليفورنيا.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال زيارة لبروكسل 25 مايو 2017 (رويترز)

أوروبا تستعد لوصول ترمب... أسوأ كابوس اقتصادي بات حقيقة

كانت التوقعات الاقتصادية لمنطقة اليورو مصدر قلق لبعض الوقت، ولكن منذ فوز ترمب بالرئاسة ساء الوضع بشكل كبير.

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
رياضة عالمية غابرييل بورتوليتو (رويترز)

ساوبر يكمل تشكيلته لموسم 2025 بالبرازيلي بورتوليتو

أعلن فريق ساوبر المنافس في بطولة العالم لسباقات «فورمولا 1» للسيارات، اليوم الأربعاء، تعاقده مع السائق البرازيلي غابرييل بورتوليتو ليكمل تشكيلته لموسم 2025.

«الشرق الأوسط» (بيرن)

مبيعات «كيا» في السعودية تنمو 41.9 % في 2019

{كيا بروسيد} الجديدة
{كيا بروسيد} الجديدة
TT

مبيعات «كيا» في السعودية تنمو 41.9 % في 2019

{كيا بروسيد} الجديدة
{كيا بروسيد} الجديدة

سوف تستثمر شركة «كيا» 25 مليار دولار من الآن وحتى منتصف العقد، من أجل التحوّل إلى إنتاج سيارات كهربائية، بحيث يصل عدد النماذج الكهربائية المتاحة من الشركة إلى 11 طرازاً مختلفاً بحلول عام 2025. وأشار ياسر شابسوغ، المدير الإقليمي التنفيذي للعمليات، إلى أن خطط المستقبل تشمل توسيع حضور علامة «كيا» في السوق السعودية، أكبر أسواق المنطقة للشركة.
وأضاف شابسوغ في حوار مع «الشرق الأوسط» أن حصة «كيا» في السوق السعودية بلغت 5.5 في المائة في عام 2019، وارتفعت مبيعات الشركة في السوق السعودية في العام نفسه بنسبة 41.9 في المائة مقارنة بعام 2018. وأثنى شابسوغ على وكيل «كيا» الوحيد في المملكة، «مجموعة الجبر»، التي لا تمثل أي شركة سيارات أخرى.
ولن تكتفي «كيا» بما حققته في السوق السعودية، حيث وضعت استراتيجية للمدى الطويل لتعزيز حضور «كيا» في المملكة. وسوف يشمل الاستثمار صالة عرض جديدة في الرياض مع تحسين لخدمات الصيانة وقطع الغيار وخدمات ما بعد البيع لكي تتوافق مع تنامي حصة الشركة في السوق.
ويرى شابسوغ أن قطاع السيارات في المملكة يشهد تطوراً تتغير فيه ديناميكيات ملكية السيارات واستخدامها بشكل سريع. ومن العوامل المؤثرة في السوق السعودية قيادة المرأة للسيارات، وظهور خدمات تأجير ومشاركة السيارات، والتوجه المتنامي نحو السيارات الهجينة والكهربائية على الصعيد العالمي. وقد سارعت «كيا» لإجراء أبحاث تسويقية تهدف لتحقيق فهم أعمق لمتطلبات المرأة السعودية وما تفضله في السيارات، وقدمت منتجات وخدمات لتلبية هذه الحاجات. إضافة إلى ذلك، أطلقت الشركة في المملكة مؤخراً عدة طرازات كهربائية هجينة، بما فيها سيارتا «نيرو» وقريباً سيارة «كي 5 هايبرد»، للعملاء الراغبين بالانتقال إلى هذه الفئة واسعة الانتشار في مناطق عديدة من العالم. وتهدف الشركة لكي تكون ضمن أكبر أربع شركات في السعودية.
وعن خطط «كيا» في المنطقة لعام 2020 قال شابسوغ إن الشركة اتجهت في العقد الماضي نحو تصميم العديد من المنتجات الملائمة لزبائن الشرق الأوسط، وذلك من خلال إطلاق مجموعة قوية من السيارات تشمل عدة قطاعات في السوق. وسوف يستمر هذا التوجه أيضاً في السيارات التي تصل في عامي 2020 و2021.
وأضاف: «سنؤكد هذا العام على التزامنا بتقديم منتجات تحقق بشكل تام حاجات عملائنا في مختلف أنحاء المنطقة. كما سنواصل تقديم منتجاتٍ في فئات لم تدخلها (كيا) مسبقاً، كما هي الحال مثلاً بالنسبة لسيارة (بيغاس)، السيارة العملية صغيرة الحجم، التي نوفرها لعملائنا، مع التركيز على فئة الشركات، وسيارة (كيا تيلورايد) الرياضية متعددة الاستخدامات الفائزة بعدة جوائز عالمية والمصنّعة في الولايات المتحدة الأميركية، وتستهدف العائلات الكبيرة نسبياً».
أما سيارة «سيلتوس» الرياضية المدمجة متعددة الاستخدامات المصنوعة في الهند فهي متوفرة الآن في الشرق الأوسط، وبنهاية العام ستنضم إليها سيارة «سونيت» من ذات الفئة والمصنوعة في الهند أيضاً، اللتان تستهدفان بشكل خاص الموظفين الشباب والعائلات صغيرة العدد. كما سينضم الجيل الجديد من «سورينتو» و«كرنفال» إلى مجموعة منتجات «كيا» المتاحة في الأسواق، إضافة لذلك ستحل سيارة «كيا - كي 5» محل سيارة «أوبتيما». كما ستأتي سيارات «سيد» و«بروسيد» و«إكسيد» ذات الطابع الأوروبي والشعبية الواسعة إلى عدة أسواق في المنطقة، مع التركيز على شمال أفريقيا.

الطاقة الجديدة
وعن الطاقة الجديدة التي تتسابق شركات السيارات على تطويعها وتقديمها في نماذجها الجديدة، يقول شابسوغ إن «كيا» تستعد للتحول إلى شركة رائدة في مجال السيارات الكهربائية، وفق استراتيجية «خطة إس» التي توفر استثماراً قدره 25 مليار دولار.
وستطلق الشركة أول نماذجها الكهربائية من الجيل الجديد ضمن استراتيجية «خطة إس» في عام 2021. كما تسعى لتوفير مجموعة كاملة مؤلفة من 11 سيارة كهربائية بحلول عام 2025، بما في ذلك سيارات «سيدان» ورياضية متعددة الاستخدامات، وسيارات متعددة الأغراض. وسيتم بناء السيارات الكهربائية الجديدة باستخدام الهيكل القاعدي الفريد الذي تمت هندسته خصيصاً ليتوافق مع مجموعات نقل الحركة الكهربائية والتكنولوجيا المرتبطة بها. كما ستتوفر بتصميم «كروس أوفر» مع مدى قيادة في الشحنة الواحدة يزيد على 500 كلم، وشحن فائق السرعة يستغرق أقل من 20 دقيقة. كما سيتوفر نوعان متمايزان من السيارات الكهربائية ذات قدرات الشحن المختلفة (400 فولت - 800 فولت) لتزويد العملاء بخيارات تلائم متطلباتهم.
ويرى شابسوغ أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتبنى بسرعة كبيرة تقنيات سيارات الطاقة الجديدة، كما أصبح المزيد من الأشخاص أكثر انفتاحاً على الأنماط الجديدة من ملكية واستخدام السيارات الهايبرد.
ولم تصبح السيارات الكهربائية أمراً رائجاً بعد في معظم دول المنطقة، ولكن هناك حالات تشجيع حكومي للأفراد على تقبل وتبني السيارات الكهربائية والهجينة، كما هي الحال في الأردن. وأضاف: «باعتقادنا، ستتبع بقية الحكومات هذا النهج، وستكون هناك المزيد من المحفزات للتشجيع على شراء السيارات الكهربائية والصديقة للبيئة».
وتسعى «كيا» إلى استقطاب التكنولوجيا الأفضل أينما كانت. ولذلك استثمرت في شركة «ريماك» الكرواتية المختصة بصناعة السيارات الكهربائية فائقة الأداء، وشركة «أيونيتي» المتخصصة في بناء البنى التحتية للشحن فائق السرعة. ومنحت هذه الشراكات «كيا» القدرة على تطوير البنى التحتية الخاصة بها للنقل في العديد من الدول حول العالم، وستستمر الشركة في هذه الاستراتيجية من الأشهر والسنوات المقبلة.
وعن التقنيات التي سوف تكون متاحة في سيارات «كيا» في 2020. يقول شابسوغ إن سيارات «كيا» توفر مزيجاً مثالياً من الترفيه والأداء والسلامة، وتقدّم ما يلائم حاجات الشرائح المختلفة من السائقين. «كنا دائماً رواداً في تقديم التكنولوجيا الجديدة التي تحسّن تجربة القيادة مع ضمان السلامة التامة للركاب».
وأكد شابسوغ أن منتجات الشركة التي تصل في 2020 ستجلب مجموعة من التقنيات التي تبرز جودة سيارات «كيا» لناحية الأداء والتصميم. هذه التقنيات تتضمن «التحذير من الاصطدام الأمامي»، و«المساعدة على اتباع حارة السير»، و«التحذير من التصادم في النقاط العمياء مع شاشة مراقبة لها». وتزود السيارات أيضاً بنظام شحن لاسلكي للهاتف الذكي، وبشاشة لمس ملونة قياس 12 بوصة ونظام بلوتوث للاتصال.