كوريا الشمالية تطلق «صواريخ باليستية» تجاه الشرق

زعيم كوريا الشمالية أثناء اختبار أحد الصواريخ البالستية (أرشيف - إ.ب.أ)
زعيم كوريا الشمالية أثناء اختبار أحد الصواريخ البالستية (أرشيف - إ.ب.أ)
TT

كوريا الشمالية تطلق «صواريخ باليستية» تجاه الشرق

زعيم كوريا الشمالية أثناء اختبار أحد الصواريخ البالستية (أرشيف - إ.ب.أ)
زعيم كوريا الشمالية أثناء اختبار أحد الصواريخ البالستية (أرشيف - إ.ب.أ)

أطلقت كوريا الشمالية اليوم (الاثنين) مقذوفين غير محددين، بحسب ما أعلن الجيش الكوري الجنوبي، فيما وصفت وزارة الدفاع اليابانية المقذوفين بأنهما «صواريخ باليستية»، وذلك بعد أسابيع على إعلان بيونغ يانغ أنها أنهت الوقف الاختياري لتجارب الأسلحة الباليستية بعيدة المدى.
وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد قالت هيئة الأركان المشتركة في كوريا الجنوبية إنّ المقذوفين أُطلِقا باتجاه الشرق، فوق البحر، من منطقة وونسان على الساحل الشرقي.
وأضافت أن «الجيش يراقب عمليات إطلاق أخرى محتملة ويحافظ على وضعية الاستعداد».
ومن جهتها، أكدت وزارة الدفاع اليابانية أن كوريا الشمالية أطلقت المقذوفين، اللذين وصفتهما بأنهما من «الصواريخ الباليستية».
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية عن وزارة الدفاع اليابانية قولها إن «صواريخ بيونغ يانغ الباليستية لم تصل إلى أراضينا والمنطقة الاقتصادية الخالصة لها».
والمحادثات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة متوقفة منذ انهيار قمة ثانية في هانوي العام الماضي على خلفية تخفيف العقوبات وما يمكن لبيونغ يانغ أن تقدمه من تنازلات بالمقابل.
ومذاك، عادت كوريا الشمالية عن وقف التجارب النووية والصواريخ الباليستية العابرة للقارات، وقالت إنها لن تستأنف المحادثات ما لم تلبّ واشنطن أولاً مطالبها بالكامل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».