إنفوغراف... ترمب من «تمني تحقيق السلام» إلى خطة وخريطة لفلسطين

مؤتمر إعلان خطة ترمب للسلام (أ.ف.ب)
مؤتمر إعلان خطة ترمب للسلام (أ.ف.ب)
TT

إنفوغراف... ترمب من «تمني تحقيق السلام» إلى خطة وخريطة لفلسطين

مؤتمر إعلان خطة ترمب للسلام (أ.ف.ب)
مؤتمر إعلان خطة ترمب للسلام (أ.ف.ب)

منذ توليه لمقاليد الحكم في بلاده قبل 3 أعوام تقريباً أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب رغبته أن يصبح الرئيس الذي يحقق السلام في الشرق الأوسط، لتنتقل تصريحاته تلك مع الوقت لتصبح خطة بدأ الكشف عن تفاصيلها بشكل تدريجي خلال الـ6 أشهر الأخيرة.
الإنفوغراف الحالي يوضح التطور الزمني لموقف ترمب من السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، انتهاء بخطته للسلام التي أعلن عنها مؤخراً:



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».