إطلاق هاتف «مايت 30 برو» في المنطقة العربية

تجربة إضافة متجر تطبيقات «غوغل بلاي» له... ومقارنته بأفضل الهواتف المماثلة

يمكن تغيير درجة ارتفاع الصوت بالنقر على طرف الشاشة عوضاً عن استخدام أزرار خاصة
يمكن تغيير درجة ارتفاع الصوت بالنقر على طرف الشاشة عوضاً عن استخدام أزرار خاصة
TT

إطلاق هاتف «مايت 30 برو» في المنطقة العربية

يمكن تغيير درجة ارتفاع الصوت بالنقر على طرف الشاشة عوضاً عن استخدام أزرار خاصة
يمكن تغيير درجة ارتفاع الصوت بالنقر على طرف الشاشة عوضاً عن استخدام أزرار خاصة

أطلق أحدث هواتف «هواوي» في السعودية والمنطقة العربية الأسبوع الماضي من طراز «مايت 30 برو» Mate 30 Pro الذي يقدم مواصفات تقنية متقدمة تجعله أشبه بكاميرا تصويرية ذات خدمات هاتفية. ويعتبر هذا الهاتف نقطة مهمة في عالم التقنية بسبب التأثير السياسي عليه جراء التوترات الأميركية مع الصين.
ونذكر في هذا الموضوع تجربة تحميل متجر تطبيقات «غوغل بلاي» على الهاتف، إلى جانب مقارنته مع هواتف متقدمة وتصويرية.

إضافة تطبيقات «غوغل بلاي»
بداية، فإن الهاتف لا يحتوي على أي تطبيق أو خدمة من «غوغل»، بما في ذلك متجر التطبيقات، ولكن يمكن تحميل متجر التطبيقات وحزمة خدمات «غوغل» من الكثير من المواقع في الإنترنت التي تسمح للمستخدم تحميل التطبيقات المرغوبة ومزامنة جداول أعماله ودفتر الأسماء من أجهزة «غوغل» الخادمة بكل سهولة، ليصبح الهاتف بعد ذلك مليئا بتطبيقات وخدمات «غوغل» والتطبيقات والألعاب الأخرى من متجر «غوغل بلاي»، بما فيها التطبيقات العربية. وتقدم «هواوي» كذلك متجرها الخاص «آب غاليري» AppGallery الذي يحتوي على الكثير من التطبيق والألعاب لنظام التشغيل «آندرويد».
ويمكن تحميل المتجر من متصفح الكومبيوتر الشخصي وربط الكومبيوتر بالهاتف عبر منفذ «يو إس بي» ونقل الملفات اللازمة إلى الهاتف وتشغيلها عليه في خلال دقائق معدودة، ومزامنة المعلومات مع حساب المستخدم في «غوغل» والحصول على التحديثات الأمنية لـ«آندرويد 10» التي تطلقها «غوغل» بكل سهولة. وتجدر الإشارة إلى أنه يُنصح بتحميل متجر التطبيقات من موقع موثوق، وذلك تلافيا لحدوث أي ثغرات أمنية.
ويسلط هذا الهاتف الضوء على تأثير الشركات الأميركية على قطاع الهواتف الجوالة، ذلك «مايت 30 برو» متفوق تقنيا وفي التصميم، ولكن منعه من استخدام تطبيقات الشركات الأميركية يضعه في خانة ليست سهلة، وخصوصا أن سعره يعتبر من الفئة العالية وينافس هواتف أخرى في الفئة السعرية نفسها. هذا الأمر يطرح نقاط استفهام كثيرة حول تحكم الشركات الأميركية بالتطبيقات والبرامج المستخدمة يوميا في ظل غياب أي منافسة لا أميركية، وصعوبة بيع هواتف الشركات غير الأميركية المُصنّعة.

تصميم أنيق ومزايا متقدمة
تصميم حلقة مستشعرات الكاميرا الخلفية تجعل الهاتف يبدو أشبه بالكاميرات الاحترافية بشكل كبير، وهو يقدم قدرات لمس وتحكم متفوقة توفر تجربة استخدام سلسة. وتشمل القدرات ملامسة جانب الشاشة لعرض مؤشر درجة ارتفاع الصوت عوضا عن الضغط على زر خاص به، وهي ميزة تعمل في طرفي الهاتف ومريحة للغاية.
ميزة أخرى يقدمها الهاتف هي تقنية «إيه آي برايفيت فيو» AI Private View لحماية خصوصية المستخدم من أعين المتطفلين، حيث يستطيع الهاتف التعرف على وجه المستخدم، ومن ثم حجب محتوى الرسائل الواردة آليا عندما يكتشف وجود أكثر من وجه واحد، حتى لو كان يسترق النظر من خلف المستخدم.
ويمكن كذلك التقاط صورة للشاشة بمجرد وضع يد المستخدم بشكل قبضة أمام كاميرا الصور الذاتية «سيلفي»، وذلك بعد تفعيل هذه المزايا من قوائم التحكم بالإيماءات. ويقدم الهاتف مستشعرا للكاميرا خلف الشاشة لتقديم مستويات عالية من الأمن، إلى جانب استخدام تقنية الشاشة السمعية البديلة للسماعة التقليدية أعلى الهاتف. وتُنتج هذه التقنية جودة صوتية عالية من خلال تحرك الشاشة بتذبذبات سريعة ينتج عنها صوت عالي الوضوح والنقاوة.
الهاتف متوافر الآن في المنطقة العربية باللونين الفضي أو الأسود بسعة 256 غيغابايت وبذاكرة تبلغ 8 غيغابايت وبسعر 3599 ريالا سعوديا (نحو 960 دولارا أميركيا).

منافسة حادة
لدى مقارنة الهاتف مع «آيفون 11 برو» الذي أطلق عالميا في الشهر نفسه، نجد أن «مايت 30 برو» يتفوق في قطر الشاشة (6.53 مقارنة بـ5.8 بوصة)، ودقة الشاشة (2400x1176 مقارنة بـ2436x1125 بكسل)، والذاكرة (8 مقارنة بـ4 غيغابايت)، وسرعة المعالج (توجد نواتان بسرعة 2.86 غيغاهرتز ونواتان بسرعة 2.09 غيغاهرتز و4 أنوية بسرعة 1.86 غيغاهرتز مقارنة بنواتين بسرعة 2.65 غيغاهرتز و4 أنوية بسرعة 1.8 غيغاهرتز)، ويوجد دعم للصوت فائق الدقة (32 بت بتردد 384 كيلوهرتز)، ودعم تقنية «بلوتوث 5.1»، وتقديم منفذ للأشعة تحت الحمراء، ودعم للبصمة خلف الشاشة والبطارية (4500 مقارنة بـ3046 ملي أمبير - ساعة)، والشحن السريع (بقدرة 40 مقارنة بـ18 واط)، والشحن اللاسلكي السريع (بقدرة 27 واط)، وشحن الأجهزة الأخرى لاسلكيا.
كما يتفوق الهاتف في نظام الكاميرات الذاتية «سيلفي» (كاميرا بدقة 32 مقارنة بـ12 ميغابكسل)، ويتفوق كذلك في الكاميرات الخلفية (40 و8 و40 مقارنة بـ12 و12 و12 ميغابكسل) والتصوير البطيء (كحد أقصى يبلغ 7680 مقارنة بـ240 صورة في الثانية)، وهو يدعم استخدام شريحة ذاكرة إضافية. ويتعادل الهاتفان في السعة التخزينية القصوى (تصل إلى 512 غيغابايت باستخدام شريحة الذاكرة الإضافية في «مايت 30 برو»). ويتفوق «آيفون 11 برو» في الوزن (188 مقارنة بـ198 غراما)، والسمك (8.1 مقارنة بـ8.8 مليمتر)، وكثافة الشاشة (458 مقارنة بـ409 بكسل في البوصة).
أما لدى مقارنة الهاتف مع «أوبو رينو 10 إكس زوم» Oppo Reno 10x Zoom التصويري أيضا، نجد أنه يتفوق في الوزن (198 مقارنة بـ210 غرامات)، والسمك (8.8 مقارنة بـ9.3 مليمتر)، ودقة الشاشة (2400x1176 مقارنة بـ2340x1080 بكسل)، وكثافة العرض (409 مقارنة بـ387 بكسل في البوصة)، ودعم تقنية HDR10 لعرض الصورة، وسرعة المعالج (توجد نواتان بسرعة 2.86 غيغاهرتز ونواتان بسرعة 2.09 غيغاهرتز و4 أنوية بسرعة 1.86 غيغاهرتز مقارنة بنواة واحدة بسرعة 2.84 غيغاهرتز و3 أنوية بسرعة 2.42 غيغاهرتز و4 أنوية بسرعة 1.78 غيغاهرتز)، والذاكرة (8 مقارنة بـ6 غيغابايت). كما يتفوق الهاتف في نظام الكاميرات الأمامية «سيلفي» (كاميرا بدقة 32 ميغابكسل مقارنة بـ162 ميغابكسل)، ويتفوق كذلك في الكاميرات الخلفية (40 و8 و40 مقارنة بـ48 و8 ميغابكسل)، والتصوير البطيء (كحد أقصى يبلغ 7680 مقارنة بـ240 صورة في الثانية)، ودعم للصوت فائق الدقة (32 بت بتردد 384 كيلوهرتز)، ودعم تقنية «بلوتوث 5.1»، وتقديم منفذ للأشعة تحت الحمراء، والبطارية (4500 مقارنة بـ4065 ملي أمبير – ساعة)، والشحن السريع (بقدرة 40 مقارنة بـ20 واط)، والشحن اللاسلكي السريع (بقدرة 27 واط)، وشحن الأجهزة الأخرى لاسلكيا. ويتعادل الهاتفان في تقديم مستشعر بصمة خلف الشاشة ومنفذ لبطاقات الذاكرة الإضافية «مايكرو إس دي»، ويتفوق أوبو رينو 10 إكس زوم في قطر الشاشة بفارق ضئيل (6.6 مقارنة بـ6.53 بوصة).



تعرف على التقنيات التي تطرحها «كاديلاك» في «إسكاليد 2025»

توفر السيارة أحدث التقنيات بما في ذلك نظام صوتي قوي وميزات مساعدة السائق المتقدمة والتكامل السلس مع الهواتف الذكية (كاديلاك)
توفر السيارة أحدث التقنيات بما في ذلك نظام صوتي قوي وميزات مساعدة السائق المتقدمة والتكامل السلس مع الهواتف الذكية (كاديلاك)
TT

تعرف على التقنيات التي تطرحها «كاديلاك» في «إسكاليد 2025»

توفر السيارة أحدث التقنيات بما في ذلك نظام صوتي قوي وميزات مساعدة السائق المتقدمة والتكامل السلس مع الهواتف الذكية (كاديلاك)
توفر السيارة أحدث التقنيات بما في ذلك نظام صوتي قوي وميزات مساعدة السائق المتقدمة والتكامل السلس مع الهواتف الذكية (كاديلاك)

تعكس التكنولوجيا التي تقدمها «كاديلاك إسكاليد» 2025 التحول نحو نهج أكثر حداثة ووظيفية للفخامة في السيارات. وبينما تحافظ «إسكاليد» على حضورها المميز، فإن دمج أنظمة الإضاءة الجديدة والاتصال داخل السيارة وميزات الأداء يوفر نظرة ثاقبة للعلاقة المتطورة بين المركبات والتكنولوجيا.

دمج التصميم مع الوظائف

يُعدّ قرار «كاديلاك» بالانتقال إلى عناصر الإضاءة الرأسية في «إسكاليد 2025» أكثر من مجرد تغيير جمالي. يركز التصميم، الذي يعتمد على الابتكارات المقدمة في «إسكاليد IQ» على الرؤية مع الحفاظ على التأثير البصري للسيارة على الطريق.

تقول سارة سميث، مديرة هندسة البرامج في «كاديلاك» خلال حديث خاص لـ«الشرق الأوسط» إن «الإضاءة الرأسية تولّد مظهراً معاصراً يعزّز حضور (إسكاليد)». وتضيف: «لا يتعلق الأمر بالفخامة فحسب، بل بضمان الوضوح والتميز على الطريق». يعكس الشعار الأمامي المضيء والشبكة جهود «كاديلاك» الأوسع نطاقاً لتجديد هوية علامتها التجارية من خلال التوازن بين الشكل والوظيفة.

سارة سميث مديرة هندسة البرامج في «كاديلاك» متحدثة إلى «الشرق الأوسط» (كاديلاك)

الهندسة من أجل جودة القيادة

مع طرح عجلات مقاس 24 بوصة، واجه مهندسو «كاديلاك» تحدي الحفاظ على جودة القيادة، وهي مشكلة مرتبطة غالباً بأحجام العجلات الأكبر. لمعالجة هذا الأمر، طوّر الفريق تعديلات مخصصة، بما في ذلك مكونات التعليق المحسنة وضبط التحكم المغناطيسي في الركوب.

توضح سميث أن أجهزة التعليق الجديدة والمعايرة تعمل بسلاسة مع تقنية «ماغنارايد» (MagnaRide). يسمح النظام لنظام التعليق بالتكيّف في جزء من الألف من الثانية؛ مما يضمن عدم تنازل العجلات الأكبر عن الراحة أو دقة القيادة. كما تم ضبط تعديلات التوجيه بدقة لتكمل حجم العجلة.

موازنة الشاشات مع سلامة السائق

أحد أكثر التحديثات المذهلة في «إسكاليد 2025» هو شاشتها مقاس 55 بوصة من «عمود إلى عمود» والتي تمتد عبر المقصورة الأمامية. في حين أن الشاشات الغامرة قد تثير أحياناً مخاوف بشأن تشتيت الانتباه، فقد نفذت «كاديلاك» تدابير محددة للتخفيف من هذه المخاطر.

تقول سميث إنه تم تصميم نظام المعلومات والترفيه لإعطاء الأولوية للسلامة. وتذكر أنه «يتم تعطيل بعض الميزات أثناء القيادة، واستقطاب شاشة الركاب لحجب رؤية السائق». وتردف قائلة: «هذه التعديلات تهدف إلى توفير تجربة وظيفية وسهلة الاستخدام دون المساومة على السلامة».

بالإضافة إلى جاذبيتها البصرية، تتيح شاشة الركاب عرض المحتوى من خلال أجهزة مثل «غوغل كروم كاست» (Google Chromecast) و«HDMI» مع التخطيط لتحسينات مستقبلية من خلال شبكة «واي فاي» داخل السيارة من «أونستار» (OnStar).

هندسة نظام الصوت «AKG»

تتم إدارة صوتيات مقصورة «إسكاليد» بواسطة نظام الصوت «AKG» المصمم للتكيف ديناميكياً مع بيئات الاستماع المختلفة. سواء فضّل الركاب أجواء هادئة أو وضوحاً كاملاً، يدمج النظام هندسة الصوت المتقدمة مع بنية السيارة. تقول سميث إن نظام الصوت يتكيف مع بيئة المقصورة لضمان جودة صوت مثالية. وتضيف: «بدلاً من الضبط الثابت، يستجيب النظام للتغيرات الصوتية في الوقت الفعلي داخل السيارة».

يدعم الاتصال المتكامل «5G» و«أونستار» الملاحة والاتصالات ومراقبة السيارة مع عناصر تحكم متقدمة في خصوصية البيانات (كاديلاك)

التخصيص من خلال الإضاءة المحيطة

أصبحت الإضاءة المحيطة مكوناً مهماً للتجارب داخل المقصورة. توفر «إسكاليد» 126 خياراً للألوان للإضاءة القابلة للتخصيص. وبخلاف اختيار الألوان، يمكن للسائقين أيضاً التحكم في الكثافة والتوزيع.

ترى سميث أن القدرة على تخصيص الإضاءة تجعل كل رحلة فريدة من نوعها. وتشرح: «يتعلق الأمر بإنشاء بيئة تناسب التفضيلات الفردية، سواء للاسترخاء أو التركيز».

دمج القوة والتحكم

تتميز «إسكاليد V 2025» بمحرك (V8) فائق الشحن سعة 6.2 لتر قادر على التسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في 4.6 ثانية. تتطلب إدارة هذه القوة دون المساس بسهولة الاستخدام مجموعة من التقنيات.

وتوضح سميث خلال حديثها لـ«الشرق الأوسط» أن «نظام إدارة الوقود الديناميكي يعمل على إلغاء تنشيط الأسطوانات في ظل ظروف الحمل الخفيف؛ مما يحسّن الكفاءة دون التضحية بالأداء». تم تصميم مكونات المحرك بما في ذلك العمود المرفقي المصنوع من الفولاذ المزور وصمامات السحب خفيفة الوزن المصنوعة من التيتانيوم لتكون متينة ومقاومة للحرارة. تتم إدارة الطاقة من خلال ناقل حركة أوتوماتيكي بـ10 سرعات مقترن بنظام دفع رباعي نشط يوزع عزم الدوران لتحسين الجر في ظروف مختلفة.

يوفر متجر التطبيقات داخل السيارة أدوات السيارات الكهربائية والخرائط والمساعدين الصوتيين (كاديلاك)

التكامل بين الرؤية الليلية والسلامة

تعالج إضافة تقنية الرؤية الليلية تحديات الرؤية في ظروف القيادة في الإضاءة المنخفضة. باستخدام التصوير بالأشعة تحت الحمراء والذكاء الاصطناعي، يحدد النظام ويصنف الأشياء؛ مما يعزز السلامة للسائقين والمشاة على حد سواء. وتشرح سميث أن «تقنية الرؤية الليلية على تحسين الرؤية عندما لا تكون ظروف الطريق مثالية. يسمح تكامل الذكاء الاصطناعي للنظام بتحليل بيانات الصور والتكيف في الوقت الفعلي».

كما تستخدم أنظمة التحكم في السرعة الكاميرات لتتبع وضع الرأس وحركة العين؛ مما يضمن تركيز السائق على الطريق. توفر الميزات القياسية مثل الكبح التلقائي في حالات الطوارئ والرؤية المحيطية عالية الدقة طبقات إضافية من الحماية.

إدارة البيانات داخل السيارة

تؤكد سميث أن «كاديلاك» واضحة بشأن مسؤوليتها عن حماية بيانات العملاء. وتقول: «نفذت (كاديلاك) ضوابط الخصوصية التي يسهل التنقل فيها؛ مما يضمن الشفافية في كيفية استخدام بيانات السيارة».

وبالنظر إلى المستقبل، تتخيل «كاديلاك» دمج متاجر التطبيقات داخل السيارة التي توفر وظائف موسعة تتجاوز قدرات الهواتف الذكية. تذكر سميث أن أنظمة المعلومات والترفيه المدمجة بشكل متزايد ميزات لا تستطيع الهواتف الذكية وحدها تقديمها». ويشمل ذلك أدوات شحن المركبات الكهربائية والخرائط ووظائف المساعد الصوتي.

يجمع التصميم الداخلي لسيارة «إسكاليد» بين المرونة والسلامة البنيوية، خصوصاً مع الصف الثالث القابل للطي. وقد طوَّر مهندسو «كاديلاك» هيكل ربط بأربعة قضبان يخفض أرضية التحميل؛ مما يزيد من مساحة الشحن دون التضحية بالاستقرار.

تُظهر «كاديلاك إسكاليد» 2025 كيف تتطور المركبات الحديثة لتحقيق التوازن بين الفخامة والتكنولوجيا والوظيفة. من التعليق التكيفي في الوقت الفعلي إلى أنظمة الأمان المتقدمة والاتصال المتكامل، تعكس التحديثات اتجاهاً أوسع للصناعة نحو هندسة أكثر ذكاءً واستجابة.