قالوا

- «المواطنون في العراق لا يرغبون في أن تكون بلادهم خاضعة للسيطرة والهيمنة. في النهاية هذا شأن العراقيين، ولكن خلال السنوات الخمس عشرة الأخيرة تزايد النفوذ الإيراني في العراق، الأمر الذي يثير استياء كثير من العراقيين. لن ينتهي هذا الأمر نهاية حميدة».
الرئيس الأميركي دونالد ترمب

- «تدعو فرنسا الجميع إلى ممارسة ضبط النفس، وإيران لتجنب أي إجراء قد يؤدي إلى تفاقم الاضطراب الإقليمي، أو أزمة انتشار نووي خطيرة. على أطراف اتفاقية فيينا (بشأن برنامج إيران النووي) خاصة البقاء على تنسيق وثيق لدعوة إيران إلى العودة بسرعة إلى الامتثال الكامل لالتزاماتها النووية والامتناع عن أي عمل آخر يخالف ذلك».
وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان

- «نعيش مرحلة هي الأخطر في تاريخ العراق والمنطقة، كإحدى نتائج التصعيد الذي حذرنا منه... دعونا سابقاً ونكرّر دعوتنا لعقد مؤتمر إقليمي يقود المنطقة بكاملها إلى شاطئ السلام والتحلي بالحكمة والاتزان، وهو الأهم والأولوية لحفظ العراق والعراقيين واستقرارهم وإبعاد الحرب وتأثيرها».
الدكتور إياد علاوي، نائب الرئيس ورئيس الوزراء الأسبق في العراق

- «خطورة الوضع الحالي أننا نقترب من انهيار اقتصادي من المحتمل أن يخفض الناتج المحلي الإجمالي لعام 2020 بواقع 10 في المائة. صناع السياسات لدينا لا يريدون الاعتراف بالمدى الذي وصلت إليه مشكلاتنا... إنهم يحتاجون للشجاعة لإبلاغ الشعب اللبناني بأن أوقاتاً عصيبة قادمة».
الوزير اللبناني السابق الدكتور ناصر السعيدي