سلطنة عمان: الحالة الصحية للسلطان قابوس «مستقرة»

السلطان قابوس بن سعيد (رويترز)
السلطان قابوس بن سعيد (رويترز)
TT

سلطنة عمان: الحالة الصحية للسلطان قابوس «مستقرة»

السلطان قابوس بن سعيد (رويترز)
السلطان قابوس بن سعيد (رويترز)

قال ديوان البلاط السلطاني بسلطنة عمان أمس، إن السلطان قابوس بن سعيد، في حالة صحية مستقرة، ويتابع برنامج العلاج المقرر له.
وقال بيان رسمي نشرته وكالة الأنباء العمانية: «السلطان يوجه شكره وتقديره إلى أبناء شعبه الكرام الميامين في كل أنحاء الوطن العزيز على ما يبدونه من نبل في مشاعرهم، وصدق في دعواتهم، والتفاف حول قيادتهم، سائلا الله جلت قدرته أن يحفظ عمان وأبناءها الأوفياء وأن يوفقهم نحو مزيد من التقدم والنماء لتستمر مسيرة التنمية الظافرة إلى الأهداف المرسومة لها بمشيئة الله».
وشهد السلطان قابوس احتفال سلطنة عُمان بالعيد الوطني الـ49 في 18 نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، وحضر العرض العسكري الذي يُقام بهذه المناسبة كل عام. ونتيجة للوضع الصحي للسلطان المولود في 18 نوفمبر 1940، والذي يقود شعبه منذ عام 1970، فقد أعلن في السابع من ديسمبر (كانون الأول) 2019 عن مغادرته البلاد لتلقي العلاج في بلجيكا. كان السلطان قابوس قد قضى 8 أشهر في رحلة علاج طويلة في ألمانيا اختتمها في 23 مارس (آذار) 2015، وعاد لبلاده حيث استأنف عمله بوتيرة أخفّ من السابق.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».