في أول تصريح له منذ تعيينه، تحدث قائد الجيش الجزائري الجديد، اللواء سعيد شنقريحة، أمس، عن إحباط «مؤامرة خطيرة تعرضت لها بلادنا بهدف ضرب استقرارها، وتقويض أركان الدولة»، في إشارة ضمنية إلى الحراك الشعبي الذي كان هدفاً لقائد الجيش الراحل الفريق أحمد قايد صالح.
وجمع شنقريحة أمس، كرئيس لأركان الجيش بالنيابة، لأول مرّة، الكوادر الكبيرة في الجيش. وأكد في خطاب قصير أن «مؤامرة كانت تستهدف تحييد المؤسسات الدستورية، والدفع بها إلى مستنقع الفوضى والعنف»، ما يشبه كثيراً موقف قايد صالح من متظاهرين رفضوا إجراء انتخابات رئاسية إثر تنحي الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
قائد الجيش الجزائري الجديد: أحبطنا المؤامرة
شنقريحة كرر موقف سلفه من الحراك من دون تسميته
قائد الجيش الجزائري الجديد: أحبطنا المؤامرة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة